-//W3C//DTD XHTML 1.0 Transitional//EN" "http://www.w3.org/TR/xhtml1/DTD/xhtml1-transitional.dtd" جريدة الراية - الكأس الغالية حائرة بين العراقة والحداثة /mob/f6451603-4dff-4ca1-9c10-122741d17432/20754702-57d1-4aed-bc0e-e3d4df54dcc4 آخر تحديث: السبت 17/5/2014 م , الساعة 1:52 صباحاً بالتوقيت المحلي لمدينة الدوحة " if (RayaPersonalRating == 1) { if (RatVal " } for (i = RatVal + 1; i " } } else { for (i = 1; i " } } } else { if (RatVal " } for (i = RatVal + 1; i " } } else { for (i = 1; i " } } } document.getElementById('DIVRating').innerHTML = RatRatio + RatMainCont } }) function InsertupdateRating(RateValue) { //debugger; var ResourseId = document.getElementById("ObjectId").value; var EntityId = document.getElementById("EntityId").value; var URL = "/Services/InsertUpdateArticleRating?EntityId=" + EntityId + "&ResourseId=" + ResourseId + "&Rate=" + RateValue; var RayaArticleRate = "ArticleRate" + ResourseId $.ajax({ type: "POST", url: URL, complete: function (data) { var RatVal = Math.round(eval(data.responseText)) var RatMainCont = "" var RatRatio RatRatio = " التقييم :" + RatVal + "/5 " if (RatVal " } for (i = RatVal + 1; i " } } else { for (i = 1; i " } } document.getElementById('DIVRating').innerHTML = RatRatio + RatMainCont } }) setCookie(RayaArticleRate, "1", 365); } } لإرسال هذا الرابط لصديقك ،الرجاء تعبئة الحقول التالية : شكراً لقد تم ارسال النموذج بنجاح . متابعة - صفاء العبد : وسط احتفالية جماهيرية كبيرة وفي قمة هي الأولى من نوعها على صعيد نهائي أغلى البطولات يتقابل اليوم فريقا السد والسيلية على ملعب خليفة الدولي عند الساعة السابعة مساء بحثًا عن فرصة الفوز بلقب النسخة الثانية والأربعين لكأس سمو الأمير لكرة القدم . وعندما نقول إنها الأولى من نوعها فذلك لأن هذه هي المرة الأولى التي يصل فيها السيلية إلى مثل هذه المرحلة المتقدمة جدًا على صعيد منافسات البطولة وبالتالي فإنها المرة الأولى التي يتواجه فيها السد المتخصص بلقب هذه البطولة (13 مرة) مع هذا الفريق في مباراة تُعد الأكبر والأهم على صعيد الموسم. وليس من شك طبعًا في أن أغلب التوقعات تذهب باتجاه ترجيح الكفة السداوية، ليس فقط لانه الفريق الخبير بنهائي هذه البطولة الذي سبق وان كان طرفا فيه ( 20 ) مرة خلال دوراتها السابقة، وإنما أيضًا لأنه يعيش اليوم في أفضل حالاته المعنوية بعد التألق الأخير الذي قاده إلى ربع نهائي دوري أبطال آسيا عندما أقصى الأربعاء الماضي بطل الدوري الإيراني فريق فولاذ في عقر داره ووسط أكثر من خمسين ألفا من جمهوره الذي كان محتشدًا خلفه بكل قوة . أضف إلى ذلك أن السد، وبرغم ما يمكن أن يعانيه من إرهاق بسبب ضغط المباريات، لابد وأن يكون متمسكًا بكل قوة بفرصة الفوز في هذه المباراة لكي ينقذ موسمه الذي لم يحقق فيه أي لقب حتى الآن بعد أن حل ثالثًا في الدوري وخسر الدور قبل النهائي لكأس قطر، إضافة إلى أنه سيكون في غاية الحرص أيضًا على إحراز لقب هذه البطولة الكبيرة لكي يضمن له مقعدًا في دوري أبطال آسيا للموسم المقبل أيضًا . غير أن كل هذه التوقعات والمسبّبات لا تلغي حقيقة أن للسيلية كل الحق في أن يقول كلمته هو الآخر لا سيما بعد النجاح الملفت والكبير الذي حققه هذا الموسم بحيث انتقل من مجرد فريق ينحصر طموحه في البقاء فقط بين الكبار وتجنب الهبوط للدرجة الثانية، مثلما كان يحدث معه في كل المرات السابقة التي تواجد فيها بدوري الكبار، إلى فريق طموح جدًا ويبحث عن فرصة ترسيخ أقدامه بين الباحثين عن الألقاب بحيث نجح ولأول مرة في تاريخه في تصدّر الدوري في الجولات الأولى من نسخة هذا الموسم ومن ثم حجز موقعه بين الأربعة الكبار الذين تنافسوا في المربع الذهبي على كأس قطر قبل أن يتوج كل ذلك بالوصول إلى نهائي هذه البطولة بعد أن اجتاز الخور ثم الأهلي من خلال ركلات الترجيح التي فتحت له الأبواب لتصعيد طموحاته إلى سقف البطولة وهو ما جعله يتحدّث بثقة عالية جدًا عن إمكانية تتويج موسمه الذهبي هذا بلقب من ذهب يتناسب مع ما كان قد بذله من جهود استثنائية كبيرة سواء على مستوى الإدارة أو اللاعبين أو الجهاز الفني الذي يقوده مدرب كفء يتمتع بمؤهلات تمنحه كل الحق في أن يتحدّث عن إمكانية أن يكون السيلية هو البطل لأغلى بطولات هذا الموسم . وفي الحقيقة فإن المباراة في شكلها العام تبدو وكأنها أقرب إلى صراع بين نخبة لامعة من اللاعبين الذين يتمتعون بالكثير من الشهرة وبين نخبة أخرى تبدو مغمورة ولا تمتلك ما يمتلكه لاعبو السد من حضور على مستوى الإعلام وفي الأوساط الجماهيرية. فالحديث عن خلفان إبراهيم وحسن الهيدوس وإبراهيم ماجد وعبدالكريم حسن وكسولا هو غير الحديث عن خالد العريني ونايف مبارك وياسر أبو بكر وعبدالرحمن الحرازي وغيرهم من الأسماء التي يراهن عليها السيلية في لقاء اليوم. غير أن السؤال هنا هو، أليست الأسماء المغمورة هذه هي ذاتها التي أذاقت السد مرارة الخسارة في اللقاء الذي جمع بين الفريقين في القسم الثاني من دوري هذا الموسم ..؟ ثم، أليست الأسماء هذه هي ذاتها التي فرضت التعادل على لخويا البطل مرتين ذهابًا وإيابا في الدوري مثلما فرضت التعادل أيضًا على الجيش الوصيف في القسم الثاني من الدوري .. ؟ وقبل كل ذلك أليست الأسماء هذه هي التي حققت للفريق مثل هذا التحول الكبير الذي وضع السيلية بين الأربعة الكبار لأول مرة في تاريخ النادي.؟ ومن هنا تحديدًا نقول إن المنطق لابد وأن يدفعنا للحديث عن هذه الأسماء وهذا الفريق من خلال الصورة التي أظهروها هذا الموسم وهي صورة تمنحهم كل الحق لمشاركة السد في تطلعاته وبالتالي مزاحمته على اللقب الكبير مثلما تفرض على السد أن يتجنب تمامًا أي تهاون أو اعتقاد بسهولة المباراة وبأرجحية موقفه في المباراة، خصوصًا وأن السيلية يمتلك ذراعًا هجومية ضاربة مثلما أثبت من قبل من خلال وجود ثلاثي يتمتع بإمكانات عالية ومؤلف من البرازيلي كماتشو والبحريني فوزي عايش ومن أمامهما البوركيني الخطير داجانو. وقد يكفي هنا الإشارة إلى أن السيلية كان قد سجّل (45) هدفًا في الدوري وهي نسبة تفوق حتى ما سجّله وصيف البطل فريق الجيش بفارق ستة أهداف. أما في المقابل فإن للسد أنيابه أيضًا ولديه من الأسماء ما يمكن أن تُقلق دفاعات أي فريق تواجهه. فوجود الأسباني راؤول وخلفان والهيدوس ومن أمامهم يوسف أحمد سيشكل قوة هجومية في منتهى الخطورة خصوصًا وأن الرباعي هذا سيكون مسندًا بواحد من أخطر اللاعبين وهو نذير بلحاج إلى جانب ما يمكن أن يحدث عند الجانبين عبر التوغلات التي يمكن أن ينهض بها الظهيران وتحديدًا عبدالكريم حسن الذي يُعد من بين أبرز مصادر الخطر القادم من الخلف . والأمر هذا سيفرض على دفاعات السيلية أن تكون في أعلى درجات الحذر مثلما يفرض عليها أن تكون في أعلى درجات التماسك والصلابة للحد من الخطورة التي تهدّدها من خلال مثل هذه المباراة التي قد تؤشر بعض الأرجحية للسد لكن أبوابها تبقى مفتوحة تمامًا أمام فرصة الإعلان عن بطل جديد سيكون الثامن في تاريخ البطولة بعد السد (13 مرة) والعربي (8) والغرافة (7) والريان (6) والأهلي (4) وقطر (2) وأم صلال (1) . شكراً لك سيتم نشر التعليق بعد تدقيقه من قبل مسؤول النظام . "; } } document.getElementById("MostViewedContainer").innerHTML = MostViewed + ' '; } } }) } جريدة الراية القطرية