-//W3C//DTD XHTML 1.0 Transitional//EN" "http://www.w3.org/TR/xhtml1/DTD/xhtml1-transitional.dtd" جريدة الراية - السد يواجه أم صلال في قبل نهائي كأس النجوم /mob/f6451603-4dff-4ca1-9c10-122741d17432/d921f4f0-e08c-44b8-86c7-5733189e27d8 آخر تحديث: السبت 1/3/2014 م , الساعة 1:17 صباحاً بالتوقيت المحلي لمدينة الدوحة " if (RayaPersonalRating == 1) { if (RatVal " } for (i = RatVal + 1; i " } } else { for (i = 1; i " } } } else { if (RatVal " } for (i = RatVal + 1; i " } } else { for (i = 1; i " } } } document.getElementById('DIVRating').innerHTML = RatRatio + RatMainCont } }) function InsertupdateRating(RateValue) { //debugger; var ResourseId = document.getElementById("ObjectId").value; var EntityId = document.getElementById("EntityId").value; var URL = "/Services/InsertUpdateArticleRating?EntityId=" + EntityId + "&ResourseId=" + ResourseId + "&Rate=" + RateValue; var RayaArticleRate = "ArticleRate" + ResourseId $.ajax({ type: "POST", url: URL, complete: function (data) { var RatVal = Math.round(eval(data.responseText)) var RatMainCont = "" var RatRatio RatRatio = " التقييم :" + RatVal + "/5 " if (RatVal " } for (i = RatVal + 1; i " } } else { for (i = 1; i " } } document.getElementById('DIVRating').innerHTML = RatRatio + RatMainCont } }) setCookie(RayaArticleRate, "1", 365); } } لإرسال هذا الرابط لصديقك ،الرجاء تعبئة الحقول التالية : شكراً لقد تم ارسال النموذج بنجاح . متابعة – صفاء العبد: يبحث فريقا السد وأم صلال عن بطاقة التأهل الأولى إلى نهائي النسخة الخامسة لبطولة كأس نجوم قطر لكرة القدم وذلك عندما يلتقيان اليوم على ملعب حمد الكبير في النادي العربي عند الساعة السادسة مساء ضمن الدور قبل النهائي للبطولة والذي سيشهد غدا المباراة الثانية فيه وتجمع بين فريقي الجيش وقطر على الملعب ذاته وفي نفس التوقيت. وتُعد هذه هي المرة الثانية التي يصل فيها السد إلى هذا الدور من البطولة حيث سبق وأن كان أحد أطراف المربع الذهبي للبطولة في نسختها الثانية والتي توج بطلا لها في الموسم 2010 / 2011 في حين ستكون هذه هي المرة الثالثة التي يتواجد فيها فريق أم صلال ضمن الدور قبل النهائي هذا بعد موسمي 2010 / 2011 و2011 / 2012 ولكن دون أن يتمكن من الوصول إلى اللقب الذي تناوبت عليه أربعة فرق منذ انطلاق البطولة وهي الغرافة بطل النسخة الأولى خلال الموسم 2009/ 2010 والسد بطل النسخة الثانية ثم الوكرة بطل النسخة الثالثة وأخيرا الجيش بطل النسخة الرابعة خلال الموسم الماضي. وكان السد قد تأهل إلى هذا الدور من البطولة من خلال تصدره لمجموعته الأولى برصيد تسع نقاط بعد أن أنهى مبارياته فيها بثلاثة انتصارات تغلب فيها على العربي (6 – 1) وعلى الخور (3 – 1) وعلى معيذر (2 – 1) لكنه خسر أمام الريان بنتيجة (2 – 3) .. أما فريق أم صلال فقد تأهل لهذا الدور إثر تصدره لمجموعته الثالثة برصيد سبع نقاط حصل عليها من فوزه على لخويا بنتيجة (6 – 1) وعلى السيلية (6 – 3) إضافة إلى تعادله مع قطر بنتيجة (1 – 1) .. وتبدو مباراة الفريقين هذه صعبة على كليهما وربما بشكل أكبر على فريق أم صلال إذا ما اختار السد أن يخوضها بأغلب لاعبيه الأساسيين مثلما فعل في الدور الأول من البطولة خصوصا وأن لهذا الأخير حسابات خاصة يسعى إلى تصفيتها أمام الفريق الذي كان بمثابة عقدة حقيقية له خلال هذا الموسم .. فعلى الرغم من كل التراجع الذي كان عليه فريق أم صلال في القسم الأول من دوري هذا الموسم والذي أنهاه وهو في المركز الرابع عشر والأخير إلا انه كان ندا صلبا جدا للسد في المباراة التي جمعت بينهما ضمن الجولة الرابعة بحيث تمكن من أن ينهي تلك المباراة بتعادل مثير وبنتيجة (4 – 4). وبقدر ما سيكون السد عازما على الرد من خلال مباراة اليوم هذه، رغم الغيابات المهمة في صفوفه والممثلة بالدوليين الستة المنخرطين في تدريبات العنابي وهم خلفان إبراهيم ومحمد كسولا وحسن الهيدوس والمهدي علي وعبدالكريم حسن والحارس سعد الدوسري إضافة إلى استمرار غياب راؤول بسبب الإصابة، بقدر ما يبدو فريق أم صلال حريصا على التواصل مع نجاحاته الأخيرة التي حققها في القسم الثاني من الدوري حيث لم يتعرض لأي هزيمة منذ تسع جولات سجل فيها ثمانية انتصارات وهو ما جعله يسجل تلك القفزة الكبيرة التي نقلته من المركز الأخير في لائحة الدوري إلى المركز السابع حاليا ليصبح منافسًا قويًّا على دخول مربع الكبار بعد أن كان مهددا بالهبوط حتى نهاية القسم الأول من البطولة. ولعل مما يصب في مصلحة فريق أم صلال في هذه المباراة هو أنه سيخوض مباراة اليوم بصفوف متكاملة حيث لن يغيب عنه سوى لاعب واحد وهو المدافع مصعب محمود المنخرط في تدريبات العنابي. وفي كل الأحوال نقول ان مباراة الفريقين هذه تبقى مفتوحة أمام جميع الاحتمالات الأمر الذي يجعلها موضع ترقب كبير مثلما أنها ستكون مرشحة للكثير من الإثارة خصوصا وأنها مباراة لا تقبل القسمة على اثنين إذ لابد من فائز فيها حتى وإن كان ذلك من خلال اللجوء إلى وقت إضافي أو ركلات الترجيح لتسمية الطرف الأول لنهائي البطولة المقرر يوم السبت المقبل. شكراً لك سيتم نشر التعليق بعد تدقيقه من قبل مسؤول النظام . "; } } document.getElementById("MostViewedContainer").innerHTML = MostViewed + ' '; } } }) } جريدة الراية القطرية