وأنت على فراش الاصابة اللعينة التي لحقت بك، جراء عمل (بلطجي) لئيم كأصحابه ومقترفيه..لا شكَّ ينتابُك شعورٌ بالانتقام من تلك الجريمة الشنعاء التي كادت أن تودي بحياتك، وحياة من كانوا معك، من أفراد أسرتك الكريمة ..بمن فيهم ولدك الأكبر(محمد). ولكم: ما (عليش).. فالزمن كفيلٌ بإحضارهم (صاغرين) اذلاء مُهانين.. الى تحت قدميك - يا ابن بشر-..وقلوبنا معك ولا تهتم!. ولن يفلت الآثمون، مهما طال الزمن!.