دانت اللجنة الوطنية للمرأة والمكونات والتحالفات النسوية، التفجير الذي استهدف أمس الأربعاء احتفالاً لجماعة الحوثيين بالمولد النبوي وأسفر عن سقوط عشرات الشهداء والجرحى. وأكدت اللجنة الوطنية للمرأة وجميع المكونات، بأن الإيغال في العنف والإرهاب واستباحة الدماء تحت أي ذريعة من شأنه أن يذهب بالوطن نحو مزالق خطيرة. ودعت لتجريم مرتكبي الجريمة، ورفع الغطاء عن كل من يمارس العنف والقتل والإرهاب داخل المجتمع، وعدم السماح لأياً كان بجر اليمنيين للفتنة واستهداف تعايشهم ودفعهم للصراع والاقتتال. وأوضحت إن الانفلات الأمني الكبير الذي تشهده البلد يساعد بشكل كبير على انتشار الفوضى والجريمة بكل مظاهرها السيئة. وحذرت من زج الأطفال في أمور لا تعنيهم وليس لهم علاقة بها، مما يعد ذلك انتهاك فظيع لحق الطفولة. وحملت اللجنة الوطنية للمرأة والمكونات والتحالفات النسوية في اليمن الرئيس اليمني والحكومة والأجهزة الأمنية مسؤوليتها في التحقيق بهذه الجريمة. نص البيان: تدين اللجنة الوطنية للمرأة والمكونات والتحالفات النسوية في اليمن، بأشد العبارات حادث التفجير الإجرامي الغادر الذي استهدف احتفال المولد النبوي الشريف في المركز الثقافي بمحافظة إب، أمس الأربعاء وأسفر عن سقوط عشرات الشهداء والمصابين. وتؤكد اللجنة الوطنية للمرأة وجميع المكونات، بأن الإيغال في العنف والإرهاب واستباحة الدماء تحت أي ذريعة من شأنه أن يذهب بالوطن نحو مزالق خطيرة، ما يستوجب من كل عقلاء الوطن و قواه السياسية والاجتماعية التحرك العاجل من أجل محاصرة هذه الظاهرة الغريبة على المجتمع اليمني ودينه وقيمه وتعايشه الممتد منذ قرون. وتشدد اللجنة والمكونات على أن العمليات الإجرامية التي تستهدف التجمعات الشعبية منها والرسمية بهذه البشاعة تعكس وضعاً خطيراً في البلد، لا يقتصر أثره السلبي على الضحايا المباشرين بل يمتد إلى المجتمع ككل ليضربه في أمنه واستقراره وفي قيمه وأخلاقه قبل ذلك. وتدعو لتجريم مرتكبي الجريمة، ورفع الغطاء عن كل من يمارس العنف والقتل والإرهاب داخل المجتمع، وعدم السماح لأياً كان بجر اليمنيين للفتنة واستهداف تعايشهم ودفعهم للصراع والاقتتال. وتشدد على أن تعمل مختلف القوى السياسية والاجتماعية على إدانة هذه الجرائم وسواها من مظاهر النزاعات المسلحة التي تنشر الفوضى وتقضي على كل توجه نحو إقامة الدولة المدنية التي ينشدها اليمنيون كافة. وتوضح اللجنة على إن الانفلات الأمني الكبير الذي تشهده البلد يساعد بشكل كبير على انتشار الفوضى والجريمة بكل مظاهرها السيئة. وتحذر اللجنة الوطنية للمرأة وجميع المكونات والتحالفات النسوية، جميع الأطراف من زج الأطفال في أمور لا تعنيهم وليس لهم علاقة بها، مما يعد ذلك انتهاك فظيع لحق الطفولة. وتجدد اللجنة الوطنية للمرأة والمكونات، على التذكير بدعواتهما المستمرة لتوافق مختلف القوى على تنفيذ مخرجات الحوار الوطني الشامل وتنفيذ اتفاق السلم والشراكة. وتدعو رئيس الجمهورية عبدربه منصور هادي والحكومة والأجهزة الأمنية، تحمل مسؤوليتها في التحقيق بهذه الجريمة، وسواها من الجرائم المسكوت عنها وكشف ذلك للرأي العام بما يساهم في كشف كل خيوط العمليات الإجرامية ومن يقف ورائها، وبما يصنع اصطفافاً وطنياً شاملاً يقف ضد العنف بمختلف أشكاله وألوانه وينتصر لقيام الدولة القادرة على تحقيق الأمن والاستقرار. وتحث على أن تنأى وسائل الإعلام بكل وسائلها المختلفة الحكومي منها والخاص عن التحريض الإعلامي والديني والمذهبي، والمساهمة في محاربة الإرهاب بكل أشكاله. وتعزي اللجنة الوطنية للمرأة والمكونات النسوية في اليمن أسر الشهداء، وتدعو لهم بالرحمة والغفران وللجرحى الشفاء العاجل، سائلة الله أن يجنب الوطن شرور الفتنة وأن يحميه من كل سوء وعنف ومكروه. صادر عن اللجنة الوطنية للمرأة والمكونات والتحالفات السياسية في اليمن الخميس / 1 /1 / 2015 اللجنة الوطنية للمرأة والمكونات والتحالفات النسوية يدن�' التفجير الذي استهدف احتفالاً في إب دانت اللجنة الوطنية للمرأة والمكونات والتحالفات النسوية، التفجير الذي استهدف أمس الأربعاء احتفالاً لجماعة الحوثيين بالمولد النبوي وأسفر عن سقوط عشرات الشهداء والجرحى. وأكدت اللجنة الوطنية للمرأة وجميع المكونات، بأن الإيغال في العنف والإرهاب واستباحة الدماء تحت أي ذريعة من شأنه أن يذهب بالوطن نحو مزالق خطيرة. ودعت لتجريم مرتكبي الجريمة، ورفع الغطاء عن كل من يمارس العنف والقتل والإرهاب داخل المجتمع، وعدم السماح لأياً كان بجر اليمنيين للفتنة واستهداف تعايشهم ودفعهم للصراع والاقتتال. وأوضحت إن الانفلات الأمني الكبير الذي تشهده البلد يساعد بشكل كبير على انتشار الفوضى والجريمة بكل مظاهرها السيئة. وحذرت من زج الأطفال في أمور لا تعنيهم وليس لهم علاقة بها، مما يعد ذلك انتهاك فظيع لحق الطفولة. وحملت اللجنة الوطنية للمرأة والمكونات والتحالفات النسوية في اليمن الرئيس اليمني والحكومة والأجهزة الأمنية مسؤوليتها في التحقيق بهذه الجريمة. بيان اللجنة الوطنية للمرأة ومنظمات المرأة في اليمن حول التفجير الإرهابي الذي استهدف ابرياء في إب: نص البيان: تدين اللجنة الوطنية للمرأة والمكونات والتحالفات النسوية في اليمن، بأشد العبارات حادث التفجير الإجرامي الغادر الذي استهدف احتفال المولد النبوي الشريف في المركز الثقافي بمحافظة إب، أمس الأربعاء وأسفر عن سقوط عشرات الشهداء والمصابين. وتؤكد اللجنة الوطنية للمرأة وجميع المكونات، بأن الإيغال في العنف والإرهاب واستباحة الدماء تحت أي ذريعة من شأنه أن يذهب بالوطن نحو مزالق خطيرة، ما يستوجب من كل عقلاء الوطن و قواه السياسية والاجتماعية التحرك العاجل من أجل محاصرة هذه الظاهرة الغريبة على المجتمع اليمني ودينه وقيمه وتعايشه الممتد منذ قرون. وتشدد اللجنة والمكونات على أن العمليات الإجرامية التي تستهدف التجمعات الشعبية منها والرسمية بهذه البشاعة تعكس وضعاً خطيراً في البلد، لا يقتصر أثره السلبي على الضحايا المباشرين بل يمتد إلى المجتمع ككل ليضربه في أمنه واستقراره وفي قيمه وأخلاقه قبل ذلك. وتدعو لتجريم مرتكبي الجريمة، ورفع الغطاء عن كل من يمارس العنف والقتل والإرهاب داخل المجتمع، وعدم السماح لأياً كان بجر اليمنيين للفتنة واستهداف تعايشهم ودفعهم للصراع والاقتتال. وتشدد على أن تعمل مختلف القوى السياسية والاجتماعية على إدانة هذه الجرائم وسواها من مظاهر النزاعات المسلحة التي تنشر الفوضى وتقضي على كل توجه نحو إقامة الدولة المدنية التي ينشدها اليمنيون كافة. وتوضح اللجنة على إن الانفلات الأمني الكبير الذي تشهده البلد يساعد بشكل كبير على انتشار الفوضى والجريمة بكل مظاهرها السيئة. وتحذر اللجنة الوطنية للمرأة وجميع المكونات والتحالفات النسوية، جميع الأطراف من زج الأطفال في أمور لا تعنيهم وليس لهم علاقة بها، مما يعد ذلك انتهاك فظيع لحق الطفولة. وتجدد اللجنة الوطنية للمرأة والمكونات، على التذكير بدعواتهما المستمرة لتوافق مختلف القوى على تنفيذ مخرجات الحوار الوطني الشامل وتنفيذ اتفاق السلم والشراكة. وتدعو رئيس الجمهورية عبدربه منصور هادي والحكومة والأجهزة الأمنية، تحمل مسؤوليتها في التحقيق بهذه الجريمة، وسواها من الجرائم المسكوت عنها وكشف ذلك للرأي العام بما يساهم في كشف كل خيوط العمليات الإجرامية ومن يقف ورائها، وبما يصنع اصطفافاً وطنياً شاملاً يقف ضد العنف بمختلف أشكاله وألوانه وينتصر لقيام الدولة القادرة على تحقيق الأمن والاستقرار. وتحث على أن تنأى وسائل الإعلام بكل وسائلها المختلفة الحكومي منها والخاص عن التحريض الإعلامي والديني والمذهبي، والمساهمة في محاربة الإرهاب بكل أشكاله. وتعزي اللجنة الوطنية للمرأة والمكونات النسوية في اليمن أسر الشهداء، وتدعو لهم بالرحمة والغفران وللجرحى الشفاء العاجل، سائلة الله أن يجنب الوطن شرور الفتنة وأن يحميه من كل سوء وعنف ومكروه. صادر عن اللجنة الوطنية للمرأة والمكونات والتحالفات النسوية ومنظمات المجتمع المدني العاملة في مجال المرأة باليمن الخميس / 1 /1 / 2015