الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
14 أكتوبر
26 سبتمبر
الاتجاه
الاشتراكي نت
الأضواء
الأهالي نت
البيضاء برس
التغيير
الجمهور
الجمهورية
الجنوب ميديا
الخبر
الرأي الثالث
الرياضي
الصحوة نت
العصرية
العين أون لاين
المساء
المشهد اليمني
المصدر
المكلا تايمز
المنتصف
المؤتمر نت
الناشر
الوحدوي
الوسط
الوطن
اليمن السعيد
اليمن اليوم
إخبارية
أخبار الساعة
أخبار اليوم
أنصار الثورة
أوراق برس
براقش نت
حشد
حضرموت أون لاين
حياة عدن
رأي
سبأنت
سما
سيئون برس
شبكة البيضاء الإخبارية
شبوة الحدث
شبوه برس
شهارة نت
صعدة برس
صوت الحرية
عدن الغد
عدن أون لاين
عدن بوست
عمران برس
لحج نيوز
مأرب برس
نبأ نيوز
نجم المكلا
نشوان نيوز
هنا حضرموت
يافع نيوز
يمن برس
يمن فويس
يمن لايف
يمنات
يمنكم
يمني سبورت
موضوع
كاتب
منطقة
مليشيا الحوثي الإرهابية تقتحم مقر هيئة طبية دولية بصنعاء وتحتجز موظفيها
منظمة:اختطاف د. العودي تصعيد خطير يستهدف ترويع المجتمع وإسكات الفكر الحر
جولف السعودية تفتح آفاقاً جديدة لتمكين المرأة في الرياضة والإعلام ببطولة أرامكو – شينزن
صلح قبلي ينهي قضية قتل بين آل سرحان وأهالي قرية الزور بمديرية الحداء
القائم بأعمال رئيس هيئة مكافحة الفساد يزور ويكرم أسرة الشهيد الدكتور راجي احمد حميد الدين
القبض على المتهمين بقتل القباطي في تعز
قوة "حماية الشركات"... انتقائية التفعيل تخدم "صفقات الظلام" وتُغيب العدالة!
حكاية وادي زبيد (2): الأربعين المَطّارة ونظام "المِدَد" الأعرق
تنبيه من طقس 20 فبراير
لصوصية طيران اليمنية.. استنزاف دماء المغتربين (وثيقة)
إحباط عملية أوكرانية-بريطانية لاختطاف مقاتلة روسية من طراز «ميغ-31»
بدء الاقتراع في سادس انتخابات برلمانية بالعراق
حق شعب الجنوب في تقرير مصيره بين شرعية التاريخ وتعقيدات السياسة الدولية
ريال مدريد يقرر بيع فينيسيوس جونيور
نائب وزير الشباب والرياضة يطلع على الترتيبات النهائية لانطلاق بطولة 30 نوفمبر للاتحاد العام لالتقاط الاوتاد على كأس الشهيد الغماري
لماذا يحتضن الجنوب شرعية شرعية احتلال
قيمة الجواسيس والعملاء وعقوبتهم في قوانين الأرض والسماء
عدن في قلب وذكريات الملكة إليزابيث الثانية: زيارة خلدتها الذاكرة البريطانية والعربية
البروفيسور الترب يحضر مناقشة رسالة الماجستير للدارس مصطفى محمود
قوة سلفية تنسحب من غرب لحج بعد خلاف مع قوة أخرى في المنطقة
اتحاد اللجان الأولمبية الوطنية الإفريقية يكرم بشرى حجيج تقديرًا لعطائها في خدمة الرياضة القارية
استعدادا لمواجهة بوتان وجزر القمر.. المنتخب الأول يبدأ معسكرة الخارجي في القاهرة
لملس يناقش مع "اليونبس" سير عمل مشروع خط الخمسين ومعالجة طفح المجاري
رئيس تنفيذية انتقالي شبوة يدشن مهرجان شبوة الأول للعسل
الدراما السورية في «حظيرة» تركي آل الشيخ
5 عناصر تعزّز المناعة في الشتاء!
إدريس يدشن حملة بيطرية لتحصين المواشي في البيضاء
صنعاء.. تعمّيم بإعادة التعامل مع شبكة تحويلات مالية بعد 3 أيام من إيقافها
لحج: الطليعة يبدأ بطولة 30 نوفمبر بفوز عريض على الهلال
الجدران تعرف أسماءنا
اليوم العالمي للمحاسبة: جامعة العلوم والتكنولوجيا تحتفل بالمحاسبين
قراءة تحليلية لنص "خصي العقول" ل"أحمد سيف حاشد"
قرارات حوثية تدمر التعليم.. استبعاد أكثر من ألف معلم من كشوفات نصف الراتب بالحديدة
تمرد إداري ومالي في المهرة يكشف ازدواج الولاءات داخل مجلس القيادة
أبين.. حادث سير مروع في طريق العرقوب
وزارة الخدمة المدنية توقف مرتبات المتخلفين عن إجراءات المطابقة وتدعو لتصحيح الأوضاع
الأرصاد يتوقع أجواء باردة إلى شديدة البرودة على المرتفعات
عالم أزهري يحذر: الطلاق ب"الفرانكو" غير معترف به شرعا
تسعة جرحى في حادث مروع بطريق عرقوب شقرة.. فواجع متكررة على الطريق القاتل
سؤال المعنى ...سؤال الحياة
برباعية في سيلتا فيجو.. برشلونة يقبل هدية ريال مدريد
بوادر معركة إيرادات بين حكومة بن بريك والسلطة المحلية بالمهرة
إحباط عملية تهريب أسلحة للحوثيين بمدينة نصاب
الدوري الايطالي: الانتر يضرب لاتسيو في ميلانو ويتصدر الترتيب برفقة روما
تيجان المجد
مرض الفشل الكلوي (27)
الشهادة .. بين التقديس الإنساني والمفهوم القرآني
ثقافة الاستعلاء .. مهوى السقوط..!!
الزعوري: العلاقات اليمنية السعودية تتجاوز حدود الجغرافيا والدين واللغة لتصل إلى درجة النسيج الاجتماعي الواحد
قراءة تحليلية لنص "مفارقات" ل"أحمد سيف حاشد"
الأرصاد يحذر من احتمالية تشكل الصقيع على المرتفعات.. ودرجات الحرارة الصغرى تنخفض إلى الصفر المئوي
كم خطوة تحتاج يوميا لتؤخر شيخوخة دماغك؟
مأرب.. فعالية توعوية بمناسبة الأسبوع العالمي للسلامة الدوائية
مأرب.. تسجيل 61 حالة وفاة وإصابة بمرض الدفتيريا منذ بداية العام
على رأسها الشمندر.. 6 مشروبات لتقوية الدماغ والذاكرة
كما تدين تدان .. في الخير قبل الشر
الزكاة تدشن تحصيل وصرف زكاة الحبوب في جبل المحويت
"جنوب يتناحر.. بعد أن كان جسداً واحداً"
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
أمريكا تمنت لأوروبا الجحيم فما الذي تمنته لنا؟!
شريف قنديل
نشر في
المشهد اليمني
يوم 11 - 02 - 2014
سواءٌ قبلَ الاتحادُ الأوروبيُّ اعتذارَ
واشنطن
عن وصفهَا لهُ، وأمنياتِهَا لسيادتِهِ بأنْ "يذهبَ إلى الجحيمِ" أمْ لمْ يقبلْ، وسواءٌ أكانَ الوصفُ الواردُ -علَى لسانِ مساعدةِ وزيرِ الخارجيةِ الأمريكيِّ فيكتوريا نولاند- زلَّةَ لسانٍ، أوْ زِلةَ كيانٍ -بكسرِ الياءِ- يظلُّ السؤالُ حائرًا: تُرَى مَا الذِي تقولُهُ
واشنطن
علينَا؟! وقبلَ هذَا وبعدَهُ: مَا حكايةُ التسجيلاتِ والتسريباتِ التِي باتتْ موضةً هذِه الأيامُ.. ليسَ علَى مستوَى الأفرادِ فقطْ، وإنَّمَا علَى مستوَى الدولِ والحكوماتِ؟! مَن الذِي سجَّلَ لمَنْ؟ ومَنْ الذِي حرِصَ علَى التسريبِ؟ ومَنْ المستفيدُ؟ وعشراتُ الأسئلةِ المتفرعةِ والناتجةِ عنْ كلِّ تسريبٍ.. ولا تثريبَ علَى مَنْ يغلِّبُونَ مصالحَ أوطانِهِم علَى أيِّ مصلحةٍ أخْرَى!.
لقدْ تفشَّتِ التسريباتُ، والتسجيلاتُ، والصناديقُ السوداءُ، والسجلاتُ الحمراءُ، والملفاتُ الزرقاءُ فِي عددٍ كبيرٍ من الدولِ العربيةِ خاصةً دولَ الربيعِ التِي تعيشُ شتاءً قاسيًا في كلِّ المجالاتِ؛ باستثناءاتٍ بسيطةٍ في
تونس
الخضراءِ بالفعلِ "فكرًا، وسياسةً، واقتصادًا، ورياضةً".
ومِن الواضحِ أنَّ الفاعلَ، المسرِّبَ، المسجِّلَ، المتنصِّتَ، المتجسِّسَ لا يسرِّبُ لصالحِ الوطنِ، ولا يسجِّلُ لصالحِ الوطنِ، ولا يتنصَّتُ لصالحِ الوطنِ، على عكسِ فيكتوريا -وقبلهَا وزيرهَا، وقبلهَا رئيسهِا-!! إنَّها
أمريكا
النفعيَّةُ التِي اتَّخذتْ من البرجماتيةِ سياسةً ومنهجًا وسلوكًا معَ الجميعِ.. وأكرِّرُ معَ الجميعِ.. فلا حبيبَ عندهَا إلاَّ مَن يحبُّهَا وعلَى طريقتِهَا، ولا صديقَ لديهَا إلاَّ مَن يصادقهَا بكلِّ مميزاتِهَا وعيوبِهَا.
وأعودُ فأسألُ: تُرَى مَا الذِي تقولُهُ
واشنطن
علينَا كعربٍ؟! مَا الذِي تقولُهُ الآنَ عن مصرَ؟ وهلْ
القاهرةُ
أعزُّ لديهَا من دولِ الاتحادِ الأوروبيِّ التِي "تذهبُ إلى الجحيمِ" إنْ هِي عارضتْ خطَّتهَا أو سياستهَا في
أوكرانيا؟!
.
مَا الذِي تقولُهُ عن اليمنِ؟ وهلْ
صنعاءُ
لديهَا أغلَى من برلين؟!
مَا الذِي تقولُهُ عن السودانِ؟ وهلْ
الخرطومُ
لديهَا أهمُّ من باريس؟
مَا الذِي تقولُهُ عن
العراقِ
بعدَ أنْ ذهبَ بالفعلِ إلى الجحيمِ.. جحيمِ النزاعاتِ، والحروبِ العرقيةِ، والعملياتِ الانتحاريةِ؟!
مَا الذِي تقولُهُ عن سوريَا التِي لحقتْ
بالعراقِ
في جحيمِ الخلافاتِ، والمستنقعاتِ الطائفيةِ؟!.
تقولُ
واشنطن
في ردِّهَا علَى تسريبِ التسجيلِ الخاصِّ
بأوكرانيا
"إنَّ أساليبَ روسيَا وصلتْ إلى مستوياتٍ خسيسةٍ جدًّا".. أمّا
موسكو
فتردُّ علَى لسانِ سيرجي جلازييف -المستشارِ بالكرملين- مؤكِّدًا أنَّ
الولاياتِ
المتحدةَ
تتولّى تمويلَ المعارضةِ الأوكرانيةِ، أو تشتريهَا مقابلَ 20 مليونَ دولارٍ أسبوعيًّا.
ولا تنفِي موسكُو حقيقةَ منحِهَا
أوكرانيا
التِي كانتْ علَى وشكِ الإفلاسِ قروضًا ب5 ملياراتِ دولارٍ، فضلاً عنْ خفضِ سعرِ مبيعاتِ الغازِ لإقناعِهَا بعدمِ توقيعِ اتفاقِ شراكةٍ مع الاتحادِ الأوروبيِّ.
أمَّا الاتحادُ الأوروبيُّ فقدْ التزمَ الصمتَ مفضِّلاً "عدمَ الدخولِ في هذَا الموضوعِ الحسَّاسِ" لكنَّ المستشارةَ الألمانيةَ ميركل لمْ تمسكْ نفسَهَا، أو لسانَهَا وهِي التِي اكتوتْ قبلَ فترةٍ من نارِ التصنّت، أو التَّنصتِ قائلةً: "إنَّ هذِه التصريحاتِ غيرُ مقبولةٍ علَى الإطلاقِ"!.
مع ذلكَ، ورغمَ ذلكَ ستنتهِي أزمةُ التسريباتِ
الأمريكيةِ
الأوروبيةِ، وستبقَى التسريباتُ العربيةُ لتحدثَ أثرَهَا في مزيدٍ من اليأسِ والقنوطِ وفقدانِ الأملِ، وفي مزيدٍ من التشتتِ، وفقدانِ الثقةِ في أيِّ شخصيةٍ وطنيةٍ مهمَا كانَ حجمهَا ومهمَا كانَ تاريخهَا، ومهمَا كانَ دورهَا الوطنيّ في أيّ مرحلةٍ من المراحلِ السابقةِ!.
إنَّهَا مرحلةُ حرقِ الأملِ في النفوسِ المتوثبةِ لواقعٍ جديدٍ، ولغدٍ مشرقٍ بهيجٍ. فإذَا أضفتَ إلى ذلكَ إعادةَ إحماءِ التدريبِ على الفتنِ، والإصرارَ علَى إعادةِ الفتنِ تصبحُ الأوطانُ بلا قيمةٍ، ويصبحُ الأملُ في خبرِ كانَ.
ومن الألغامِ كذلكَ، إعادةُ التذكيرِ بالأحداثِ الرهيبةِ ليسَ لإعادةِ أو استعادةِ الحقوقِ، وإنَّما للتفجيرِ وعدمِ الهدوءِ.. ومن ذلكَ على سبيلِ المثالِ لا الحصرِ خروجُ المظاهراتِ المطالبةِ بالقصاصِ للمناضلِ بلعيد في
تونس
، ولضحايَا بورسعيد في مصرَ، والانتقامُ للضحايَا، أو القتلَى، أو الشهداء في كلِّ مكانٍ، ليسَ احترامًا للشهداءِ، وليسَ إيمانًا بقيمِ العدلِ والحقِّ، وإنَّمَا لتسخينِ، بل لتفجيرِ الأوطانِ!!.
وفي المقابلِ، وفي دولٍ عربيةٍ عديدةٍ إداراتٌ نائمةٌ، ومؤسساتٌ عائمةٌ، وحكوماتٌ هائمةٌ على نفسهَا، لاَ تتحرّى المصداقيةَ في كلِّ موقفٍ، ولا الإنصافَ في كلِّ حكمٍ.. والنتيجةُ البقاءُ المستمرُ ليسَ علَى صفيحٍ ساخنٍ بل على حديدٍ يكوِي الوجوهَ، ويجعلُ الشبابَ في وادٍ والعجائزَ في وادٍ آخرَ.. المخلصِينَ لأوطانِهم في وادٍ والتّجارََ والسماسرةَ في وادٍ آخرَ.
هذَا هُو الفرقُ الكبيرُ بينَ تسريباتِهم وتسريباتِنَا، بينَ تسجيلاتِهم وتسجيلاتِنَا لبعضِنَا، بينَ تنصتهم علَى خصوِمهم، وبينَ تنصتنَا على أنفسنَا.. بينَ طموحاتِهم في حمايةِ أوطانِهم وبينَ خيبتنَا الثقيلةِ!.
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
الشريط المسرب يفجر العلاقات الأميركية - الأوروبية - أ. ف. ب.
الشريط المسرب يفجّر العلاقات الأميركية - الأوروبية - أ. ف. ب.
سياسي / ميركل تشدد على عمق الشراكة مع واشنطن في أعقاب تصريحات نولاند المسيئة للاتحاد الأوروبي
أوكرانيا ما بعد الأزمة.. مخاطر التقسيم بين روسيا والغرب
ميركل: حديث نولاند عن الاتحاد الأوروبي غير مقبول إطلاقا
أبلغ عن إشهار غير لائق