الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
14 أكتوبر
26 سبتمبر
الاتجاه
الاشتراكي نت
الأضواء
الأهالي نت
البيضاء برس
التغيير
الجمهور
الجمهورية
الجنوب ميديا
الخبر
الرأي الثالث
الرياضي
الصحوة نت
العصرية
العين أون لاين
المساء
المشهد اليمني
المصدر
المكلا تايمز
المنتصف
المؤتمر نت
الناشر
الوحدوي
الوسط
الوطن
اليمن السعيد
اليمن اليوم
إخبارية
أخبار الساعة
أخبار اليوم
أنصار الثورة
أوراق برس
براقش نت
حشد
حضرموت أون لاين
حياة عدن
رأي
سبأنت
سما
سيئون برس
شبكة البيضاء الإخبارية
شبوة الحدث
شبوه برس
شهارة نت
صعدة برس
صوت الحرية
عدن الغد
عدن أون لاين
عدن بوست
عمران برس
لحج نيوز
مأرب برس
نبأ نيوز
نجم المكلا
نشوان نيوز
هنا حضرموت
يافع نيوز
يمن برس
يمن فويس
يمن لايف
يمنات
يمنكم
يمني سبورت
موضوع
كاتب
منطقة
كأس العالم للاندية: السيتي يكتسح اليوفنتوس بخماسية ليخطف الصدارة
التكتل الوطني يحذر من تفاقم الأوضاع ويدعو الرئاسة والحكومة لتحمل مسؤولياتهما
شهادات مروعة.. معتقلون يكشفون تفاصيل تعذيبهم داخل زنازين الحوثي
عدن.. انعقاد الورشة التشاورية لصياغة خطط حماية المرأة ضمن برنامج تعزيز الوصول إلى العدالة للنساء والفتيات
عن الهجرة العظيمة ومعانيها
كلمة السيد القائد بمناسبة ذكرى الهجرة النبوية وآخر المستجدات (فيديو)
الانتقالي: ثمرة نضال الشعب الجنوبي وتضحياته
إدارة أمن عدن توضح حول اقتحام مسجد في المنصورة وتلمح إلى الاسباب
وفاة واحد من ابرز الجيولوجيين اليمنيين
عبده شرف الشامخ بفكره وعلمه ومبادئه
مبابي يتهم باريس سان جيرمان بالتعامل معه بطريقة "غير أخلاقية"
مقتل 29 تلميذا في افريقيا الوسطى
القائم بأعمال رئيس هيئة مكافحة الفساد يهنئ القيادة الثورية والسياسية بالعام الهجري الجديد
الخامنئي: انتصرت الجمهورية الإسلامية في هذه الحرب ووجهت صفعة قوية لأمريكا
اليمن وثمن اللاحرب واللاسلم .. خذو العبرة من حرب ال12 يوم..!!
اعتراف صهيوني : اليمنيون هم القوة الوحيدة القادرة على الصمود ومواصلة الحرب
الارصاد يتوقع استمرار هطول الامطار الرعدية على المرتفعات
صفقة جديدة تثير الجدل في ليفربول.. ومخاوف من التأثير على دور محمد صلاح
راتب ميسي يفوق سقف 21 فريقا بالدوري الأمريكي20 مليونا و446 ألفا و667 دولار
باقزقوز لسلطة صنعاء: تحصين الجبهة الداخلية بانصاف المظلومين ومحاسبة الفاسدين
واتساب WhatsApp يحصل على 8 ميزات جديدة هذا الأسبوع على أندرويد و iOS.. إليكم قائمة الميزات
الإنتر ينهي مغامرة ريفر بليت
محكمة تُديّن اتحاد القدم بالاحتيال
الدولار يسجل مستويات متدنية وسط مخاوف أمريكية
شرطة تعز تلقي القبض على متهم بارتكاب جريمة قتل في مديرية مقبنة
استبصار وقراءة في سردية احمد سيف حاشد الجزء الثاني (فضاء لايتسع لطائر)
زينة: «ورد وشوكلاته» يكشف مشاكل الشخصيات
كازاخستان.. اكتشاف قطع أثرية تعود لعصر قبيلة الساكا
الإفلاس.. شبح حطم أندية ليون وبارما وبوردو
من الماء الدافئ إلى دعامة الركبة.. دراسة: علاجات بسيطة تتفوق على تقنيات متقدمة في تخفيف آلام الركبة
بفاعلية الحقن ودون ألم.. دراسة : الإنسولين المستنشق آمن وفعّال للأطفال المصابين بالسكري
طرق الوقاية من السكتة القلبية المفاجئة
من يومياتي في امريكا .. مرافق بدرجة رجل أعمال
تسجيل هزات أرضية من المياه المجاورة لليمن
كيف نطالب بتحسين الأوضاع
استئناف نقل النفط الخام من عقلة شبوة لكهرباء الرئيس
رشاد العليمي..تاريخ من الغدر والخيانة: زملاءه أعدموا وهو أصبح وزير
من يدير حرب الخدمات وتجويع المواطنين في عدن؟
من الدول الجديدة في اتفاقية ابراهام؟
- *القيادات الإيرانية "تعود من الموت".. وإسرائيل تتخبّط وسط اختراقات أمنية وخلايا تتبع لطهران*
فعالية ثقافية في مديرية السخنة بالحديدة إحياءً لذكرى الهجرة النبوية
العيدروس يهنئ قائد الثورة ورئيس المجلس السياسي بالعام الهجري الجديد
تحذير أممي من استمرار تدهور الأوضاع الاقتصادية والإنسانية في اليمن
عينيك تستحق الاهتمام .. 4 نصائح للوقاية من إجهاد العين في زمن الشاشات والإضاءة الزرقاء
جرعة سعرية ثالثة على البنزين في عدن
5 مشكلات صحية يمكن أن تتفاقم بسبب موجة الحر
افتتاح مشاريع زراعية وسمكية بأمانة العاصمة بتكلفة 659 مليون ريال
الشاعر المفلحي.. رافعات الشيادر روحن فوق جيل الديس
تجارة الجوازات في سفارة اليمن بماليزيا.. ابتزازًا مُمَنهجًا
تشيلسي يغتال حلم الترجي بثلاثية قاسية
صنعاء .. البنك المركزي يوقف التعامل مع 9 منشآت وشركات صرافة وبنك وشبكة تحويل أموال خلال يونيو الجاري
تاريخ المنطقة خلال سبعة عقود تم تلخيصه في عامين
كيف تواجه الأمة واقعها اليوم (4)
كفى لا نريد دموعا نريد حلولا.. يا حكومة اذهبي مع صاروخ
حين يتسلل الضوء من أنفاس المقهورين
إب .. تعميم من مكتب التربية بشأن انتقال الطلاب بين المدارس يثير انتقادات واسعة وتساؤلات حول كفاءة من اصدره
الشعر الذي لا ينزف .. قراءة في كتاب (صورة الدم في شعر أمل دنقل) ل"منير فوزي"
الحديدة و سحرة فرعون
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
أمريكا تمنت لأوروبا الجحيم فما الذي تمنته لنا؟!
شريف قنديل
نشر في
المشهد اليمني
يوم 11 - 02 - 2014
سواءٌ قبلَ الاتحادُ الأوروبيُّ اعتذارَ
واشنطن
عن وصفهَا لهُ، وأمنياتِهَا لسيادتِهِ بأنْ "يذهبَ إلى الجحيمِ" أمْ لمْ يقبلْ، وسواءٌ أكانَ الوصفُ الواردُ -علَى لسانِ مساعدةِ وزيرِ الخارجيةِ الأمريكيِّ فيكتوريا نولاند- زلَّةَ لسانٍ، أوْ زِلةَ كيانٍ -بكسرِ الياءِ- يظلُّ السؤالُ حائرًا: تُرَى مَا الذِي تقولُهُ
واشنطن
علينَا؟! وقبلَ هذَا وبعدَهُ: مَا حكايةُ التسجيلاتِ والتسريباتِ التِي باتتْ موضةً هذِه الأيامُ.. ليسَ علَى مستوَى الأفرادِ فقطْ، وإنَّمَا علَى مستوَى الدولِ والحكوماتِ؟! مَن الذِي سجَّلَ لمَنْ؟ ومَنْ الذِي حرِصَ علَى التسريبِ؟ ومَنْ المستفيدُ؟ وعشراتُ الأسئلةِ المتفرعةِ والناتجةِ عنْ كلِّ تسريبٍ.. ولا تثريبَ علَى مَنْ يغلِّبُونَ مصالحَ أوطانِهِم علَى أيِّ مصلحةٍ أخْرَى!.
لقدْ تفشَّتِ التسريباتُ، والتسجيلاتُ، والصناديقُ السوداءُ، والسجلاتُ الحمراءُ، والملفاتُ الزرقاءُ فِي عددٍ كبيرٍ من الدولِ العربيةِ خاصةً دولَ الربيعِ التِي تعيشُ شتاءً قاسيًا في كلِّ المجالاتِ؛ باستثناءاتٍ بسيطةٍ في
تونس
الخضراءِ بالفعلِ "فكرًا، وسياسةً، واقتصادًا، ورياضةً".
ومِن الواضحِ أنَّ الفاعلَ، المسرِّبَ، المسجِّلَ، المتنصِّتَ، المتجسِّسَ لا يسرِّبُ لصالحِ الوطنِ، ولا يسجِّلُ لصالحِ الوطنِ، ولا يتنصَّتُ لصالحِ الوطنِ، على عكسِ فيكتوريا -وقبلهَا وزيرهَا، وقبلهَا رئيسهِا-!! إنَّها
أمريكا
النفعيَّةُ التِي اتَّخذتْ من البرجماتيةِ سياسةً ومنهجًا وسلوكًا معَ الجميعِ.. وأكرِّرُ معَ الجميعِ.. فلا حبيبَ عندهَا إلاَّ مَن يحبُّهَا وعلَى طريقتِهَا، ولا صديقَ لديهَا إلاَّ مَن يصادقهَا بكلِّ مميزاتِهَا وعيوبِهَا.
وأعودُ فأسألُ: تُرَى مَا الذِي تقولُهُ
واشنطن
علينَا كعربٍ؟! مَا الذِي تقولُهُ الآنَ عن مصرَ؟ وهلْ
القاهرةُ
أعزُّ لديهَا من دولِ الاتحادِ الأوروبيِّ التِي "تذهبُ إلى الجحيمِ" إنْ هِي عارضتْ خطَّتهَا أو سياستهَا في
أوكرانيا؟!
.
مَا الذِي تقولُهُ عن اليمنِ؟ وهلْ
صنعاءُ
لديهَا أغلَى من برلين؟!
مَا الذِي تقولُهُ عن السودانِ؟ وهلْ
الخرطومُ
لديهَا أهمُّ من باريس؟
مَا الذِي تقولُهُ عن
العراقِ
بعدَ أنْ ذهبَ بالفعلِ إلى الجحيمِ.. جحيمِ النزاعاتِ، والحروبِ العرقيةِ، والعملياتِ الانتحاريةِ؟!
مَا الذِي تقولُهُ عن سوريَا التِي لحقتْ
بالعراقِ
في جحيمِ الخلافاتِ، والمستنقعاتِ الطائفيةِ؟!.
تقولُ
واشنطن
في ردِّهَا علَى تسريبِ التسجيلِ الخاصِّ
بأوكرانيا
"إنَّ أساليبَ روسيَا وصلتْ إلى مستوياتٍ خسيسةٍ جدًّا".. أمّا
موسكو
فتردُّ علَى لسانِ سيرجي جلازييف -المستشارِ بالكرملين- مؤكِّدًا أنَّ
الولاياتِ
المتحدةَ
تتولّى تمويلَ المعارضةِ الأوكرانيةِ، أو تشتريهَا مقابلَ 20 مليونَ دولارٍ أسبوعيًّا.
ولا تنفِي موسكُو حقيقةَ منحِهَا
أوكرانيا
التِي كانتْ علَى وشكِ الإفلاسِ قروضًا ب5 ملياراتِ دولارٍ، فضلاً عنْ خفضِ سعرِ مبيعاتِ الغازِ لإقناعِهَا بعدمِ توقيعِ اتفاقِ شراكةٍ مع الاتحادِ الأوروبيِّ.
أمَّا الاتحادُ الأوروبيُّ فقدْ التزمَ الصمتَ مفضِّلاً "عدمَ الدخولِ في هذَا الموضوعِ الحسَّاسِ" لكنَّ المستشارةَ الألمانيةَ ميركل لمْ تمسكْ نفسَهَا، أو لسانَهَا وهِي التِي اكتوتْ قبلَ فترةٍ من نارِ التصنّت، أو التَّنصتِ قائلةً: "إنَّ هذِه التصريحاتِ غيرُ مقبولةٍ علَى الإطلاقِ"!.
مع ذلكَ، ورغمَ ذلكَ ستنتهِي أزمةُ التسريباتِ
الأمريكيةِ
الأوروبيةِ، وستبقَى التسريباتُ العربيةُ لتحدثَ أثرَهَا في مزيدٍ من اليأسِ والقنوطِ وفقدانِ الأملِ، وفي مزيدٍ من التشتتِ، وفقدانِ الثقةِ في أيِّ شخصيةٍ وطنيةٍ مهمَا كانَ حجمهَا ومهمَا كانَ تاريخهَا، ومهمَا كانَ دورهَا الوطنيّ في أيّ مرحلةٍ من المراحلِ السابقةِ!.
إنَّهَا مرحلةُ حرقِ الأملِ في النفوسِ المتوثبةِ لواقعٍ جديدٍ، ولغدٍ مشرقٍ بهيجٍ. فإذَا أضفتَ إلى ذلكَ إعادةَ إحماءِ التدريبِ على الفتنِ، والإصرارَ علَى إعادةِ الفتنِ تصبحُ الأوطانُ بلا قيمةٍ، ويصبحُ الأملُ في خبرِ كانَ.
ومن الألغامِ كذلكَ، إعادةُ التذكيرِ بالأحداثِ الرهيبةِ ليسَ لإعادةِ أو استعادةِ الحقوقِ، وإنَّما للتفجيرِ وعدمِ الهدوءِ.. ومن ذلكَ على سبيلِ المثالِ لا الحصرِ خروجُ المظاهراتِ المطالبةِ بالقصاصِ للمناضلِ بلعيد في
تونس
، ولضحايَا بورسعيد في مصرَ، والانتقامُ للضحايَا، أو القتلَى، أو الشهداء في كلِّ مكانٍ، ليسَ احترامًا للشهداءِ، وليسَ إيمانًا بقيمِ العدلِ والحقِّ، وإنَّمَا لتسخينِ، بل لتفجيرِ الأوطانِ!!.
وفي المقابلِ، وفي دولٍ عربيةٍ عديدةٍ إداراتٌ نائمةٌ، ومؤسساتٌ عائمةٌ، وحكوماتٌ هائمةٌ على نفسهَا، لاَ تتحرّى المصداقيةَ في كلِّ موقفٍ، ولا الإنصافَ في كلِّ حكمٍ.. والنتيجةُ البقاءُ المستمرُ ليسَ علَى صفيحٍ ساخنٍ بل على حديدٍ يكوِي الوجوهَ، ويجعلُ الشبابَ في وادٍ والعجائزَ في وادٍ آخرَ.. المخلصِينَ لأوطانِهم في وادٍ والتّجارََ والسماسرةَ في وادٍ آخرَ.
هذَا هُو الفرقُ الكبيرُ بينَ تسريباتِهم وتسريباتِنَا، بينَ تسجيلاتِهم وتسجيلاتِنَا لبعضِنَا، بينَ تنصتهم علَى خصوِمهم، وبينَ تنصتنَا على أنفسنَا.. بينَ طموحاتِهم في حمايةِ أوطانِهم وبينَ خيبتنَا الثقيلةِ!.
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
الشريط المسرب يفجر العلاقات الأميركية - الأوروبية - أ. ف. ب.
الشريط المسرب يفجّر العلاقات الأميركية - الأوروبية - أ. ف. ب.
سياسي / ميركل تشدد على عمق الشراكة مع واشنطن في أعقاب تصريحات نولاند المسيئة للاتحاد الأوروبي
أوكرانيا ما بعد الأزمة.. مخاطر التقسيم بين روسيا والغرب
ميركل: حديث نولاند عن الاتحاد الأوروبي غير مقبول إطلاقا
أبلغ عن إشهار غير لائق