قال مراقبون ان زعيم الحوثيين عبدالملك الحوثي ظهر في خطابة الذي القاه مساء اليوم بائس ويائس و يبررهزائمه والكوارث التي ادخل اليمن فيها . ويقول المتابعون لخطاب الحوثي الليلة انه يؤكد مدى رعبه وخوفه من القادم ولاجديد بخطابه ولاخارطة طريق ولارؤية ولاحلول مستقبلية وانه عباره عن خطاب مستهلك حول العمالة والمؤامرات والدسائس . "المشهد اليمني" رصد أهم ما جاء فيه : اي امة من الامم مانالت استقلالها الا بعد تضحيات وصبر وعطاء ما نضحي به أقل بكثير مما يمكن ان نخسره فالاستسلام والخضوع يضيع البلد والحرية ومستقبل اجيالنا ثورتنا ثورة حقيقية تواجه الاحتلال وغزو اليمن بمساعدة الخونة والمجرمين اذا كنا سنعاني على مستوى جيلنا من اجل مستقبل اجيالنا فهذا ربح سيستمر الحراك الشعبي حتى ينعم هذا البلدبالاستقرار والاستقلال وينعم هذا الشعب بمقدراتةوخياراتةحينها يمكن القول ان اهداف الثورة قد تحققت التحرك الشعبي هو مسؤلية لانه لضمان الوجود لضمان الحرية لضمان الكرامة وسيستمر حتى ينعم هذا البلد بالاستقرار والاستقلال مشكلة الخارج مع ثورتنا هي إنها ثورة تتحرر واستقلال و كرامة ثورتنا لاتهدد اي علاقة مشروعة مع دول الجوار بإستثناء الكيان الصهيوني : الثورة حرصت على ان تتسع للجميع في اتفاق السلم والشراكة والخارج لم ينصفها الثورة الشعبية سعت للاتساع وان يتم اتفاق السلم والشراكه حتى مع ادوات العدوان والمتآمرين على هذا البلد القوى الخارجية سعت للانقلاب على مخرجات الحوار الوطني السياسي بعيدا عن العمل الثوري لم يعد مجدي فاهم عملية سياسية هي الحوار الوطني تم افشاله من قبل قوى الخارج يجب ان نعي كشعب يمني اننا لانزال في ثورتنا وان الثورة قائمة وتحركنا مستمر لانه ليس هناك مطالب لنا هامشية نحن نتحرك من اجل ضمان بقائنا من اكبر ماحققة يوم ال21 من سبتمبر انه افشل عليهم هذا المخطط ولم يعد الشعب اليمني ينظر لقوى العدوان كمقبولين بل كغزاة القوى الخارجية وقفت بوجه التحرك الشعبي وواجهته بعدوان عارم بعض القوى السياسية انخرطت في المشروع الخطير الذي تم التخطيط له. كانوا يريدون في اليمن فوضى عارمة الثورة الشعبية في 21 سبتمبر أنقذت اليمن من الضياع و الاحتلال و تمكين الغزاة من السيطرة عليه من دون ثمن الشعب اليمني أفشل مخطط الأعداء في 21 سبتمبر كانوا يريدون التمهيد لغزو اليمن بالانهيار التدريجي عبر العديد من المبررات من بينها نفوذ القاعدة كان المسار الذي تدار به البلد يتجه بالبلد الى الانهيار التام على كل المستويات الاقتصادية والأمنية على المستوى الامني كان هناك تصاعد لعمليات الاغتيالات والتفجيرات وتزايدمدورس للعمليات بالاضافةالى اختراق للأجهزة الامنية كان الفساد يسرق مقدرات البلد لصالح فئة صغيرة ويزداد فقر الناس :المواطن اليمني كان هدفا مستباحا للقوى الخارجية المعتدية :سيادة #اليمن كانت في مهب الريح مما أدى إلى تراكم المشاكل. منظومة الحكم في #اليمن لم تكن تأبه لمظالم الشعب الحكومة اليمنية كانت قد تحولت إلى دمية تحركها القوى الخارجية السياسات الماضية في اليمن كانت ترفع حجم معاناة وبؤس الشعب لحساب الاجنبي النفوذ والتحكم والاستبداد الذي عانى منه شعبناالعزيز استدعى ثورة شعبيةوتحركاً توج بالانتصار يوم الحادي والعشرين من ايلول/سبتمبر التحرك الجاد والمسؤل الذي بدأه الشعب اليمني لن يتوقف حتى تتحقق حقوقه المشروعه السياسة في #اليمن قبل ثورة 21 سبتمبر كانت ترسم وفق مصالح امريكا والسعودية والدول الخارجية يقتلون المدنيين ولكن هناك جنود وضباط في صفوف العدو تموت كل يوم لولا صمود اليمنيين لكان المعتدين احتلوا البلد منذ اول يوم من عدوانهم ماتحققت عداله في الارض ولا حريه ولا استقلاليه ونعيم لاي امه الا بالتضحيات اجزاء من هذا البلد اصبحت محتله لكن ستتحرر ان طوعا او كرها . خيارنا هو الصمود و الثبات مهما استمرت الحرب وهذا الخيار لا بديل عنه ويقيننا بالنصر كبيرا انا اقول ان المرتزقةوالعملاء من فئه المثقفين والسياسين والاعلاميين اخطر على هذا البلد من المرتزقةالمقاتلين في الميدان الى جانب العدوان على خصومنا أن يتركوا كل الحسابات السياسية أمام ما يجري من جرائم ضد الاطفال والنساء والمدنيين: لا مناص ولابد من الصمود طالما هناك احتلال فسيكون هناك صمود ومقاومه وتصدي للاحتلال فيما هم يقتلون اطفالنا ونسائنا نقتل ضباطهم وجنودهم في مواقع الشرف والبطوله فيماهم هم يحاولون التقدم في ارضنا ونحن نتوغل في مواقعهم على الرغم من امكانيات العدو الكبيرة بقيى اليمن صامداً في وجهه لا بد من مواصلة الشعب اليمني لصموده ونحن موقنون بالنصر بوجه المعتدين خيارنا هو الصمود و الثبات مهما استمرت الحرب وهذا الخيار لا بديل عنه ويقيننا بالنصر كبيرا انا اقول ان المرتزقةوالعملاء من فئه المثقفين والسياسين والاعلاميين اخطر على هذا البلد من المرتزقةالمقاتلين في الميدان الى جانب العدوان على خصومنا أن يتركوا كل الحسابات السياسية أمام ما يجري من جرائم ضد الاطفال والنساء والمدنيين لا مناص ولابد من الصمود طالما هناك احتلال فسيكون هناك صمود ومقاومه وتصدي للاحتلال فيما هم يقتلون اطفالنا ونسائنا نقتل ضباطهم وجنودهم في مواقع الشرف والبطوله فيماهم هم يحاولون التقدم في ارضنا ونحن نتوغل في مواقعهم على الرغم من امكانيات العدو الكبيرة بقيى اليمن صامداً في وجهه لا بد من مواصلة الشعب اليمني لصموده ونحن موقنون بالنصر بوجه المعتدين