قال السفير السعودي لدى الأممالمتحدة، عبد الله المعلمى إن قطع العلاقات مع إيران لن يؤثر على مشاركة السعودية في جهود الوساطة للسلام في سوريا واليمن. واتهم المعلمى، إيران بأنها لم تكن تدعم عمليتي السلام في سوريا واليمن قبل قطع الرياض الروابط مع طهران. وأكد السفير السعودي لدى الأممالمتحدة أن المملكة العربية لا تريد الاعتذار من إيران وإنما تريد أفعالاً لوقف الانتهاكات، مشيرًا إلى أن المملكة تتوقع من مجلس الأمن إدانة إيران، مشيرًا إلى أن عودة العلاقات مع إيران مرهونة بتصرفاتها، مؤكدًا أن المملكة تنوي حضور المحادثات بشأن سوريا هذا الشهر. نسخة للطباعة