الجرعة اليوم اصلاحية اسلامية وهي جرعة ناصرية بعثية قومية اشتراكية واممية ومن يقف ضدها هو ضدالله ورسوله وضدجمال عبد الناصر وميشل عفلق وهوضد ما ركس ولينين وعبدالفتاح اسماعيل ،،، الجرعة الاولى مدرع ،،، اشهد ان لا اله الا الله وان محمدا رسول الله وان الجرعة من عند الله ،،، الاسلام والجرعة هما الحل ،،، الجرعة فرض وليست سنه ،،، من يخرج اليوم الى الشارع معترضا على الجرعة فهو ضد الثورة وضد الوطن وضد الله وهو خائن وكافر ،،، الجرعة بالامس كان هدفها تجويع وتركيع الشعب اما اليوم وفي عهد حكومة احزاب المشترك فالهدف من الجرعة هو تحرير الشعب من الجوع وجره غصبا عنه الى حالة من الرخاء ،،، في عهد النظام السابق كان هناك معارضة اليوم كلهم يحكمون ويعارضون مطالب الشعب ،،، الجرعة اليوم جرعة ثورية اصلاحية ربانية وعر واحد يخرج يعترض ،،، في عهد النظام البائد كنا شجعان اليوم في العهد الثوري الجديد وفي عهد احزاب المشترك صرنا جبناء ربما لان الكلاب التي تتكالب علينا اليوم كلاب ثورية عقائدية لاتقبل النقد * تغريدات من حائط الكاتب على فيسبوك