اتسعت الاحتجاجات اليوم بين ضباط وأفراد العمليات الخاصة ويطالب المحتجون برحيل اللواء عبدربه القشيبي, وتصاعدت الاحتجاجات "على خلفية تعيينات جديدة للإخوان من الساحات داخل العمليات الخاصة على حساب مؤسسيها" وفقا لإفادة مصدر عسكري مطلع للمنتصف نت. وناشد الجنود والضباط المحتجون رئيس الجمهورية بالتدخل "لوقف التخريب المعنوي والإداري وابعاد الحزبية عن المؤسسة العسكرية". وقال المصدر: "إن آخر معاقل الحرية والصمود العمليات الخاصة تتعرض لتدمير ممنهج يقوده عدد من قيادات الاخوان التي دخلتها عبر قرارات الهيكلة." وأضاف "إن قرارات التعيينات في المناصب التي كانت مشغولة اصلا تصدر من المطبخ الإخواني وسط تحركات مشبوهة تبدأها من مخازن الاسلحة التي تفتح بتوجيهات القائد الجديد لعناصر الاصلاح." ووصف المصدر "شعورا عارما في أوساط الجنود والصف والضباط, بالخسارة الكبيرة وان تتآكل هذه الوحدة تحت ضربات الاخوان القادمين للتصفية والانتقام ضد كل ما هو وطني وسيادي" حد وصفه. وكانت معلومات سابقة للمنتصف نت أشارت إلى تعيين واستقدام ضباط من الساحات ومن أوساط الإخوان تحديدا وهو ما يعطي تصورا تقيلا بالاستقصاد وتعمد استهداف العمليات الخاصة والقوات الخاصة. وتلفت المصادر إلى صرف غير مبرر لأسلحة من المخازن وخصوصا القناصات والنواظير الليلية. ورغم ان توجيهات وزير الدفاع واضحة وصريحة في هذا الخصوص "الا ان القشيبي يضرب بها عرض الحائط" وفقا للمصادر. معالم واتجاهات الصراع وتفتيت الخاصة و ذكرت مصادر مطلعة, في وقت سابق ونشره المنتصف نت, ان العمليات الخاصة اليمنية تعيش مرحلة صراع بين أطراف ومراكز منذ اعلان اعادة هيكلتها وتعيين اللواء عبدربه القشيبي قائدا لها . حيث اكدت المصادر ان القشيبي يسعى لإزاحة جميع القيادات التي كانت معينة بأوامر العميد الركن احمد علي عبدالله صالح القائد السابق للقوات الخاصة . واستشهد المصدر ان القشيبي عن طريق "صهره وسكرتيره الخاص النقيب عمار الشيعاني والذي انظم لساحة الجامعة منذ اللحظة الاولى لإنشائها – يقود حملة تعيينات لضباط كانوا في الساحات على حساب الضباط المؤهلين والمؤسسين للقوات الخاصة منذ تكوينها في 1999م . يشار الى ان الشيعاني صهر القشيبي من اهم قيادات حزب الاصلاح وهو الحربة التي يستخدمها القشيبي لاجتثاث واقصاء الضباط وتمرير تعيينات أخرى بضباط "موالين" في القوات الخاصة حيث اطاح بكل من – احمد المسعودي ضابط الامن و حسن الملصي قائد مكافحة الارهاب ومحمد محمد عبدالله صالح قائد وحدة المهام الصعبة ومجمل الحربي قائد المدفعية وآخر ضحاياه المقدم الركن فاضل رياش قائد كتيبة المظلات والذي تعرض لاعتداء غادر في شهر رمضان قبل الماضي على يد حميد القشيبي قائد اللواء 310بعمران اثناء الازمة والذي لا زالت قضيته معلقة الى تاريخه . وكان اللواء القشيبي قائد العمليات الخاصة قد مارس ضغوطا على قائد القوات الخاصة احمد دحان لاستبدال رياش خوفا من الدخول في مواجهه معه كون رياش لا زال يتوعد بالانتقام من ال القشيبي لاغتيالهم لأخيه وصهره في حادثة رمضان على ايدي قوات حميد القشيبي بسبب مناصرتهم للرئيس السابق الزعيم علي عبدالله صالح . فيما يقود العميد خالد الجايفي اركان حرب القوات الخاصة حملة استقطابات للضباط الهدف منها وراثته لاحمد دحان قائد لواء القوات الخاصة عن طريق تحريض بعض الضباط والافراد عليه. وتشير المصادر الى ان الجائفي والذي كان يشغل قائد مدرسة الحرس الجمهوري قد هرب للساحات بعد استبداله بقائد جديد للمدرسة . ويحضى الجائفي بدعم كبير من اولاد الاحمر الذين وعدوه بإيصاله لقيادة القوات الخاصة قريبا. ويسعى الجائفي طبقا للمعلومات "إلى ضرب الجميع والظفر بالكعكة". وتلفت إلى أن الجائفي الذي كان متواجدا في محافظة الحديدة مارس مخالفات وتجاوزات عديدة وعليه شكاوى من الأهالي بخصوص أراضي وعقارات وأنه باع آخر فيلا هناك قبل أسبوع واحد بأربعين مليون ريال.وقال المصدر: "إن آخر معاقل الحرية والصمود العمليات الخاصة تتعرض لتدمير ممنهج يقوده عدد من قيادات الاخوان التي دخلتها عبر قرارات الهيكلة." وأضاف "إن قرارات التعيينات في المناصب التي كانت مشغولة اصلا تصدر من المطبخ الإخواني وسط تحركات مشبوهة تبدأها من مخازن الاسلحة التي تفتح بتوجيهات القائد الجديد لعناصر الاصلاح." ووصف المصدر "شعورا عارما في أوساط الجنود والصف والضباط, بالخسارة الكبيرة وان تتآكل هذه الوحدة تحت ضربات الاخوان القادمين للتصفية والانتقام ضد كل ما هو وطني وسيادي" حد وصفه. وكانت معلومات سابقة للمنتصف نت أشارت إلى تعيين واستقدام ضباط من الساحات ومن أوساط الإخوان تحديدا وهو ما يعطي تصورا تقيلا بالاستقصاد وتعمد استهداف العمليات الخاصة والقوات الخاصة. وتلفت المصادر إلى صرف غير مبرر لأسلحة من المخازن وخصوصا القناصات والنواظير الليلية. ورغم ان توجيهات وزير الدفاع واضحة وصريحة في هذا الخصوص "الا ان القشيبي يضرب بها عرض الحائط" وفقا للمصادر. معالم واتجاهات الصراع وتفتيت الخاصة و ذكرت مصادر مطلعة, في وقت سابق ونشره المنتصف نت, ان العمليات الخاصة اليمنية تعيش مرحلة صراع بين أطراف ومراكز منذ اعلان اعادة هيكلتها وتعيين اللواء عبدربه القشيبي قائدا لها . حيث اكدت المصادر ان القشيبي يسعى لإزاحة جميع القيادات التي كانت معينة بأوامر العميد الركن احمد علي عبدالله صالح القائد السابق للقوات الخاصة . واستشهد المصدر ان القشيبي عن طريق "صهره وسكرتيره الخاص النقيب عمار الشيعاني والذي انظم لساحة الجامعة منذ اللحظة الاولى لإنشائها – يقود حملة تعيينات لضباط كانوا في الساحات على حساب الضباط المؤهلين والمؤسسين للقوات الخاصة منذ تكوينها في 1999م . يشار الى ان الشيعاني صهر القشيبي من اهم قيادات حزب الاصلاح وهو الحربة التي يستخدمها القشيبي لاجتثاث واقصاء الضباط وتمرير تعيينات أخرى بضباط "موالين" في القوات الخاصة حيث اطاح بكل من – احمد المسعودي ضابط الامن و حسن الملصي قائد مكافحة الارهاب ومحمد محمد عبدالله صالح قائد وحدة المهام الصعبة ومجمل الحربي قائد المدفعية وآخر ضحاياه المقدم الركن فاضل رياش قائد كتيبة المظلات والذي تعرض لاعتداء غادر في شهر رمضان قبل الماضي على يد حميد القشيبي قائد اللواء 310بعمران اثناء الازمة والذي لا زالت قضيته معلقة الى تاريخه . وكان اللواء القشيبي قائد العمليات الخاصة قد مارس ضغوطا على قائد القوات الخاصة احمد دحان لاستبدال رياش خوفا من الدخول في مواجهه معه كون رياش لا زال يتوعد بالانتقام من ال القشيبي لاغتيالهم لأخيه وصهره في حادثة رمضان على ايدي قوات حميد القشيبي بسبب مناصرتهم للرئيس السابق الزعيم علي عبدالله صالح . فيما يقود العميد خالد الجايفي اركان حرب القوات الخاصة حملة استقطابات للضباط الهدف منها وراثته لاحمد دحان قائد لواء القوات الخاصة عن طريق تحريض بعض الضباط والافراد عليه. وتشير المصادر الى ان الجائفي والذي كان يشغل قائد مدرسة الحرس الجمهوري قد هرب للساحات بعد استبداله بقائد جديد للمدرسة . ويحضى الجائفي بدعم كبير من اولاد الاحمر الذين وعدوه بإيصاله لقيادة القوات الخاصة قريبا. ويسعى الجائفي طبقا للمعلومات "إلى ضرب الجميع والظفر بالكعكة". وتلفت إلى أن الجائفي الذي كان متواجدا في محافظة الحديدة مارس مخالفات وتجاوزات عديدة وعليه شكاوى من الأهالي بخصوص أراضي وعقارات وأنه باع آخر فيلا هناك قبل أسبوع واحد بأربعين مليون ريال.