• الجيش التونسي والجيش المصري وقفا إلى جانب الشعب خلال فعاليات ساحات التغيير كما هي جيوش العالم من الشعب إلى الشعب إلا جيش واحد فقط شذّ عن القاعدة في بداية العقد الثاني من القرن العشرين وقف إلى جانب السلطان ، وستكثر الأسئلة ويطول الجدال........ من قال: ليس الجيش اليمني فحسب بل الجيش السوري أيضا ( المرجع...... ) ، يرد عليه سائل: ولماذا اهتم الغرب وأمريكا بسوريا وأهملوا اليمن؟ إقرؤوا كتاب كذا .......... الجيش السوري أخمد فتنة والجيش اليمني أخمد روح اليمن بصمته وميله إلى السلطان ، ولمن أراد المزيد فليقرأ كتاب كذا وليدخل على الشبكة العنكبوتية . لا شك في أن الحقائق ستثبت عند النتائج ويبقى اسم أمريكا مرافقة للحدث ، والسؤال: ما هي صورة أمريكا لدى الأجيال القادمة؟ إن كانت كما عايشناها فالجيش اليمني في قفص الإتهام وإن تحول رجال البيت الأبيض إلى بني آدمين ، فإنه قارىء الفنجان. ليس كل الجيش اليمني طبعا وإنما هم رجال الصف الأول ويظل المقال هذا صالح إلى آخر الزمان إلا إذا ما أفاق الجيش اليمني وعاد إلى الله ثم إلى الضمير وإلى العقيدة العسكرية الوطنية وأخلاق الإنسان ........