سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
المجلس الوطني يوسع فريقه للتواصل الخارجي لتوسيع الحشد الدولي الداعم للثورة ضم د.سعدالدين بن طالب وعبدالرزاق الهجري وعلي محسن حميد وعلي الصراري الى فريقه السابق
أعلن المجلس الوطني لقوى الثورة السلمية ضم أربع شخصيات سياسية وبرلمانيه ودبلوماسيه إلى قوام فريق التواصل في الخارج المكلف بإيصال رسالة المجلس الثورية والسياسية إلى العالم. والأسماء الجديدة وفقا للمجلس هي الدكتور سعد الدين بن طالب والدبلوماسي علي محسن حميد والبرلماني عبدالرزاق الهجري والسياسي علي الصراري. وأهاب المجلس في بلاغ صحفي-تنشر الصحوة نت نصه- "بجميع أعضاء فريق الاتصال في الوطن العربي والولايات المتحدة وأوروبا مواصلة جهود الدعم والحشد والمناصرة التي يقومون بها فعلاً ومضاعفتها في هذه اللحظات التاريخية والحاسمة التي نعيد بها صياغة تأريخ الوطن". وقال المجلس إن أعضائه في الداخل والخارج يواصلون جهودهم الرامية إلى رفع وتيرة العمل الثوري والسياسي بهدف التسريع بتحقيق هدف الثوره المتمثل في إسقاط بقايا النظام. وأشار المجلس إلى انه يسابق الزمن في المضي قُدماً ببذل أقصى الطاقات من اجل إعادة بناء الوطن وتجاوز ما وصفها "مرحلة الدمار والخراب" التي أصابت الوطن بفعل السياسات الكارثية للنظام العائلي المستبد والفاسد والتي ازدادت حدة بعد انطلاق ثورة الشعب الشبابية السلمية المطالبة برحيله لئلا يستمر عقبة كئود في مسيرة البناء والتنمية والنهوض بالوطن حسب تعبير البيان. وحيا المجلس في هذا السياق "نضالات شعبنا العظيم ونقدر تضحياته الغالية وصموده",مؤكدا بان قيادته وأعضائه لن يذخروا أي جهد لتحقيق أهداف الثورة كاملة . وأبدى المجلس تفاؤله وثقته الكامله في وقوف الأشقاء في الوطن العربي والدول الإسلامية والأصدقاء في أوربا وأمريكا مع خيار الشعب اليمني في التطلع للتغيير وبناء اليمن الجديد القائم على أسس الحرية والعدالة والديمقراطية .
بلاغ صحفي
تتواصل جهود اعضاء المجلس الوطني لقوى الثورة السلمية في داخل الوطن وخارجه من أجل رفع وتيرة العمل الثوري والسياسي بهدف التسريع بتحقيق هدف الثورة الأساس في إسقاط بقايا النظام والمضي قُدماً لإعادة بناء الوطن وبذل أقصى الطاقات لتجاوز مرحلة الدمار والخراب التي أصابت الوطن بفعل السياسات الكارثية للنظام العائلي المستبد والفاسد والتي إزدادت حدة بعد إنطلاق ثورة الشعب الشبابية السلمية المطالبة برحيله لئلا يستمر عقبة كئود في مسيرة البناء والتنمية والنهوض بالوطن . وإننا إذ نحي نضالات شعبنا العظيم ونقدر تضحياته الغالية وصموده فإننا نؤكد بأن المجلس قيادة وأعضاءً لن يذخروا أي جهد لتحقيق أهداف الثورة كاملة ، ونثق ثقة كاملة بأن أشقائنا في الخليج وفي كل أنحاء الوطن العربي والدول الإسلامية وكل دول العالم في أوروبا والولايات المتحدة تقف مع خيار شعبنا في التطلع للتغيير وبناء اليمن الجديد القائم على أسس الحرية والعدالة والديمقراطية . ولتعزيز القدرات الإتصالية للمجلس الوطني وإيصال رسالته الثورية والسياسية فقد تم إضافة الإخوة التالية أسماؤهم لفريق التواصل والإتصال وهم :
أ د. سعد الدين بن طالب أ. علي محسن حميد
أ. عبدالرزاق الهجري أ. علي محمد الصراري
ونهيب بهم وبكل الإخوة أعضاء فريق الإتصال في الوطن العربي والولايات المتحدة وأوروبا مواصلة جهود الدعم والحشد والمناصرة التي يقومون بها فعلاً ومضاعفتها في هذه اللحظات التأريخية والحاسمة التي نعيد بها صياغة تأريخ الوطن. عاشت ثورة الشعب اليمني ، المجد والخلود لشهدائها الأبرار ، الدعوات للجرحى بالشفاء وللمختطفين والأسرى بالفرج .