حكومتنا الموقره تعالج مشاكلها علئ حساب الموطنالكادح ؛الظاهر بان الجماعه مفلسين علئ اﻻخر(تم شفط اﻻموال العامه سوئ شي بسيط ﻻيكفي بانيكون مجرد احتياط ) المهم عانهم الله علئ تدمير اقصاد البﻼد واﻻن الجماعه في ورطه مافيش امامهمغير انهم يقرشو جلد الموطن بالجرع والبرع ورفع المشتقات النفطيه ويغطو عجزهم وفضائحهم . بيني وبينكم الموطن اليمن خالي من الدسم جلده مقروش مسبقآ والله مامعاكم فائده وﻻمعاكم خراج انصحكم من اﻻن ابصرو لكم مره ثاني وسلموالحكومه لمن هو اجدر بها منكم ﻻتزيدو الطين بله وعلئ قول المثل ( يكفني الذي فيني) كان من المفترض علئ الحكومه ان تغطي العجز الذيفرض عليها والنكسه الذي حلت بها باعاة النظرالي المال واين يذهب واين هي ثروات البﻼد من نفطومعادن وظرئب وثروه سمكيه وحيونيه وزراعيه والتي تعتبر عائداساسي يمكن ان يغطي كافةالجمهوريه ويفيض ؛بدﻻ من رفع المشقات النفطيه التي توثر سلبآ وبشكل مباشر علئ المواطن ممايودي الي حدوث شلل شبه كامل يوثر علئ كل المجتمعصغير وكبير الموطن والتاجر والسواق والمزارع .. الخ مما يودي الي حدوث بطاله وازمة مصطنعه نفطيآ من قبل الحكومه ادت الي تحول اﻻيدي العامله الي ايدي عاطله بﻼعمل وﻻشغل وﻻ مشغله اﻻمر الذي يدفع كثيرمن الشباب بعد ان وجدو انفسهم عاطلين عن اﻻعمال الي الجواء الي اعمال العنف والتخريب وممارسةسياسة البلطجيه وقطع الطرقات وتفجير انابيب النفط ومحوﻻت الكهرباء و .. و ..... وغيرها من اﻻعمالالتخربيه التي تنتج غالبآ اما عن الفارغ او البطاله ومن هناء تكون ق تولدت ازمه جديده اضافة الي اﻻزماتالسابقه نتيجه لسياسه العمياء الذي تستخدمها الحكومه وتفرضها علئ الشعب