حاسمة وانجازات باهرة ،،، فعلى الصعيد الجهادي فقد وصل مجاهدينا الى{ الاسكا} شمالا وتحملوا برودة القطب الشمالي وهي آخر معقل هرب اليه الرئيس الامريكي وتم قتله بفضل الله بعد فتوحاتنا لجميع ولايات امريكا ..واستطاعت كتائبنا سحق جيوش اسرائيل وتأدية الصرخة داخل الكنيست الاسرائيلي.. شعبي العظيم الابي الصابر السخي ولن ننسى تلك الزحوف قبل ذهابها لامريكا واسرائيل والتي دخلت الرياض ثم عادت بكل عتادها الى مكة لتؤدي فريضة الحج بكامل عتادها الحربي وبذلك فقد انجزنا وعدنا وعهدنا اننا سنحجز ب ( الأوالي) هذا العام ،، وعلى الصعيد السياسي فقد أعدنا للديمقراطية شرفها واعدنا للمواطن حريته ودليل ذلك انني وصلت لحكمكم بالاقتراع السري والمباشر دون لا اكراه ولا اجبار وهاهي امامكم مؤسسة الرئاسة والمؤسسات النيابية والشورى والقضاء والوزراء قائمة تؤدي دورها على اكمل وجه ومن انكر ذلك فلاتصدقوه فهو اما داعشي او ناصبي او وهابي،، وعلى صعيد الحقوق والحريات فنحن من اعدنا للانسان اليمني كرامته ومنحناه حقوقه فالسجون خاوية فلا يكاد يوجد فيها متهم الا من ناصبنا حقنا في الحكم والولاية وماعداهم من متهمون فقد عفونا عنهم فهم الآن مجاهدون على ثغور ولاياتنا ،، وعلى الصعيد الاقتصادي فالواقع هو من يتحدث اوقفنا انتاج النفط والغاز وبدأنا في قطع الاحجار وتصديرها ورفدنا خزينة الدولة بالمليارات من الدولارات وشجعنا المواطنين على قطع الاحجار بل ان انصارنا خلعوا احجار بيوتهم وبيوت جيرانهم ومساجدهم ورفدوا بها ميزانية الدولة،، وعلى الصعيد الأمني فقد تم استيعاب اصحاب السوابق وقطاع الطرق وشذاذ الافاق وجعلنا منهم كتائب تحمي الأمن في صنعاءوتعز وعمران وصعدة وشبوة ... غير ان دورهم في تعز كان عظيما وباهرا ، اننا في هذه الليلة المباركة ليلة السادس والعشرين من سبتمبر نشعر بالعزة والفخر والإباء لأن حقنا عادنا الينا بعد ان بغى عليه البغاة والمتمردون النواصب الوهابيون قبل 54 عاما وها نحن اليوم اعدناه وملكية ومن قرح يقرح. ايها الشعب العظيم لاتنسوا ما اخبرتكم به اول امس : #معكم_خمسين_سلف خطاب عبدالملك لن ياتي بجديد ان خطب ولن يتوقع منه ان يترحم على أبي الأحرار او النعمان او السلال او يتحدث عن عصور التخلف والعزلة التي ادخلنا فيها اجداده فلا تنتظروا منه شيئا وقوموا مع مقاومتكم يرحمكم الله. لمتابعة قناة التغيير نت على تيلجيرام https://telegram.me/altagheernet