* اكد رئيس مكتب الاتصال والتنسيق مع المنظمة العالمية حمود النجار ، إن اليمن سينضم الى منظمة التجارة العالمية نهاية العام الجاري بعد تجاوز كل العقبات التي تقف أمام الحصول على العضوية الكاملة. مشيرا الى تفاهم اليمن مع اوكرانيا باعتبارها الدولة الوحيدة التي لم يتم استكمال التفاوض معها من الدول الأعضاء في منظمة التجارة العالمية على إجراء محادثات نهائية منتصف ديسمبر القادم لحل كافة القضايا العالقة واردف ان لقاء مؤكدا بين وزير الاقتصاد اليمني رئيس لجنة الاعداد والتفاوض بشأن انضمام اليمن الى منظمة التجارة العالمية هشام شرف وبين الوزير المسؤول في اوكرانيا سيتم منتصف ديسمبر القادم لانهاء كافة التفاوضات والملفات بشأن انضمام اليمن. * بلغت قيمة الصادرات الوطنية عبر ميناء عدن خلال العشرة الأشهر الماضية 17 ملياراً و 71 مليوناً و480 ألف ريال ، وبلغت عدد الدول التي سوقت إليها الصادرات الوطنية 18 دولة، تصدرت تلك الدول الإمارات العربية المتحدة ومصر وسيرنلانكا والسعودية تلاها الصين وألمانيا وايطاليا ثم الهند واليابان ولبنان وسوريا وتنزانيا والأردن وفرنسا وماليزيا" . * استقبل مطار عدن الدولي خلال إجازة عيد الاضحي المبارك 899رحلة داخلية وخارجية خلال الربع الثالث من العام الجاري نحو 899 رحلة ملاحية جوية منها 320 رحلة دولية خارجية .وبلغ عدد القادمين والمغادرين من مطار عدن الدولي خلال هذه الفترة من اليمنيين والعرب والأجانب بلغ نحو 82 ألفاً و840 ، أما إجمالي حركة البضائع المفرغة والمشحونة لنفس الفترة فقد بلغ 636 ألف و582 كيلو بضائع مفرغة و22 ألفاً و926 كيلو جرام بضائع مشحونة. * أعادت وزارة الأوقاف والإرشاد بعض المبالغ المالية لحجاج 29 وكالة مفوجه لم تستوف الشروط المتفق عليها بخصوص التسكين والتفويج . وبغت المبالغ التي تم استعادتها مليون ريال سعودي صرفت للحجاج اليمنيين كما اتخذ إجراءات ضد عدد من الوكالات * كشفت الحكومة اليمنية أن حجم الخسائر التي لحقت بالاقتصاد اليمني جراء موجة الاحتجاجات المتواصلة منذ فبراير شباط الماضي، تجاوزت 10 مليارات دولار. وقدرت وزارة الصناعة والتجارة اليمنية نسبة الخسائر بنحو 31 في المائة من الناتج الإجمالي للبلاد والذي يصل إلى 33 مليار دولار، مشيرة إلى أن الخسائر، تمثلت في وقف تصدير النفط والغاز لفترات متقطعة، الأمر الذي اضطرت معه الحكومة إلى استيراد المشتقات النفطية والغازية لتغطية الاحتياج المحلي، إلى جانب توقف النشاط في معظم المؤسسات التنموية وبطء وتقلص الجمارك والضرائب وبقية الخدمات، وتوقف معظم أنشطة القطاع الصناعي. * أعلن رئيس الاتحاد اليمني للتأمين علي محمد هاشم، أن شركات التأمين في اليمن خسرت 40 في المائة من أقساطها التأمينية بسب الركود الاقتصادي الذي أنتجته الأحداث السياسية ،وأكد أن الوضع الأمني أدى بدوره إلى امتناع شركات إعادة التأمين عن تأمين نقل البضائع على الأرض اليمنية، نظراً إلى عمليات الخطف والنهب التي تتعرض لها. مشيرا إلى أن الأزمة الاقتصادية أثرت في الدرجة الأولى على شركات التأمين بسبب ندرة الأعمال، وإغلاق المصانع والشركات التي لم تجدد عقودها، فضلاً عن هروب بعض رؤوس الأموال نتيجة التضخيم الإعلامي لما يحدث في اليمن وحال الانفلات الأمني. * بلغ عدد الزوار والسياح الذين وصولوا إلى مدينة الحديدة خلال أيام عيد الأضحى المبارك 375 ألف زائر وسائح . قال مكتب السياحة في تقرير له ": إن كافة المنشآت السياحية في المحافظة امتلأت بالزوار بنسبة 100 في المائة مما دفع العديد من الزوار إلى افتراش الساحات الخضراء والأماكن الفارغة في الحدائق والسواحل والشواطئ في المحافظة. واشار التقرير إلى أن نسبة الحجوزات بالفنادق السياحية وصلت إلى أكثر من 90خلال ايام العيد . * قرر لبرنامج الغذاء العالمي زيادة ميزانية برنامج الغذاء العالمي في اليمن لعام 2012م بمبلغ 32 مليوناً و600 ألف دولار أمريكي ، وحسب البرنامج فإن للعملية الخاصة بالإغاثة والإنعاش في اليمن وكذا لتقديم الدعم الطارئ للتغذية والأمن الغذائي. * منح فرع الهيئة العامة للاستثمار بعدن خلال الفترة يناير أكتوبر الماضي تراخيص ل9 مشاريع استثمارية جديدة لعدد من المستثمرين الوطنيين بتكلفه 18 ملياراً و39 مليوناً و500 ألف ريال. وأوضحت الإحصائية الصادرة عن فرع الهيئة بعدن أن المشاريع الاستثمارية المرخصة توزعت على قطاعات الصناعة بواقع مشروع والسياحة 3 مشاريع والأسماك مشروع والخدمات مشروعين والصحة مشروعين. وأشارت الإحصائية إلى أن المشاريع المرخصة التي يجري تنفيذها بمدينة عدن حاليا وفرت182 فرصة عمل للعمالة اليمنية المؤهلة. * توقعت الشركات السياحية في اليمن أن تصل خسائرها التي تكبدتها جراء الأزمة السياسية التي تعصف بالبلاد منذ ما يزيد من عشرة أشهر إلى 1.2 مليار دولار مقدرة خسائرها الحالية بنحو 750 مليون دولار. وبحسب تقرير رسمية فقد تم إغلاق 60 في المائة من المنشآت السياحية وتسريح 45 في المائة من موظفيها وعمالها إلى جانب منح 30 في المائة منهم إجازات إجبارية . وأشار التقارير إلى انهيار القطاع السياحي في اليمن وتوقف الحركة السياحية وإلغاء الطلب على اليمن في السوق السياحية الدولية .