قرأت وسمعت ورأيت كثيراً من الكتابات وعبارات والتعازي للأستاذ الإعلامي يحيى علاو رحمه الله، ولكن كل ما قيل عنه وكتب فيه لا يمكن أن يُوفي بحق الرجل بشيء، فقد قدم الأستاذ رحمه الله لدينه ولوطنه ما لم يقدمه غيره ممن تُلتفت إليه الأنظار زوراً وبهتانا.. (...)