الحياة معه تطاق... رجع في ساعة متأخرة من الليل يترنح وقد لعبت الخمر برأسه، اتجه إلى حيث يتجه كل ليلة.. إلى صالة البيت الداخلية..
لم يجدها في انتظاره كما عودته دائماً.. تناسى الأمر.. فتح التلفاز... ظل يتابع محطات “الدش” تباعاً.. حتى مل .. اتجه إلى (...)
الحياة معه لا تطاق... رجع في ساعة متأخرة من الليل يترنح وقد لعبت الخمر برأسه، اتجه إلى حيث يتجه كل ليلة.. إلى صالة البيت الداخلية..
لم يجدها في انتظاره كما عودته دائماً.. تناسى الأمر.. فتح التلفاز... ظل يتابع محطات “الدش” تباعاً.. حتى مل .. اتجه إلى (...)
بخطى ثابتة عادت إلى بيت أبيها... إذ لم تعد الحياة معه تطاق... رجع في ساعة متأخرة من الليل يترنح وقد لعبت الخمر برأسه، اتجه إلى حيث يتجه كل ليلة.. إلى صالة البيت الداخلية..لم يجدها في انتظاره كما عودته دائماً.. تناسى الأمر.
فتح التلفاز... ظل يتابع (...)
بخطى ثابتة عادت إلى بيت أبيها... إذ لم تعد الحياة معه تطاق... رجع في ساعة متأخرة من الليل يترنح وقد لعبت الخمر برأسه، اتجه إلى حيث يتجه كل ليلة.. إلى صالة البيت الداخلية..لم يجدها في انتظاره كما عودته دائماً.. تناسى الأمر.. فتح التلفاز... ظل يتابع (...)
بخطى ثابتة عادت إلى بيت أبيها... إذ لم تعد الحياة معه تطاق... رجع في ساعة متأخرة من الليل يترنح وقد لعبت الخمر برأسه، اتجه إلى حيث يتجه كل ليلة.. إلى صالة البيت الداخلية..لم يجدها في انتظاره كما عودته دائماً.. تناسى الأمر.. فتح التلفاز... ظل يتابع (...)
بخطى ثابتة عادت إلى بيت أبيها... إذ لم تعد الحياة معه تطاق... رجع في ساعة متأخرة من الليل يترنح وقد لعبت الخمر برأسه، اتجه إلى حيث يتجه كل ليلة.. إلى صالة البيت الداخلية..لم يجدها في انتظاره كما عودته دائماً.. تناسى الأمر.. فتح التلفاز... ظل يتابع (...)