الاحتفال بميلاد رسول الله محمد صلوات الله عليه وآله بالنسبة لنا كشعب يمني ثقافة وعقيدة وهوية وانتماء وعمل إيماني واستجابة عملية لله تعالى والقرآن الكريم وهي محطة تربوية إيمانية توصلنا بأعظم نعمة أنعمها الله على البشرية وهي نعمة الرسالة (...)
الانتصاراتُ العسكريةُ التي تتحقّقُ على أرض الواقع، ومؤخّراً الانتصارات في جبهة مأرب، تُمثِّلُ إنجازاً لليمن (الأرض والشعب بكل توجّهاته الثقافية، وكل مناطقه، وكل قبائله، وكل مكوناته).
وهذه الانتصارات تُمثِّلُ خارطةَ طريق آمنةً لمستقبل ينعَمُ بالحرية (...)
العملاءُ والخونة والمنافقون هم العصا التي يتكِئ عليها العدوُّ داخل شعوبنا وعموم أمتنا الإسلامية.
ومن الأدلة المستجدة على هذه الظاهرة، حسب متابعتنا، اعتقالُ الكيان الصهيوني أربعة أسرى من الستة الذين فروا من المعتقلات الإسرائيلية عبرَ نفق حفروه تحت (...)
جريمةُ التعرُّض للمسافرين والاعتداء عليهم، جريمةٌ اعتاد عليها مرتزِقةُ العدوان في عدنَ ومأربَ وغيرهما من مناطق سيطرة المحتلّ، والمطلوب هو مواقف عمل، بدءًا بالمواقف الشعبيّة في رفد الجبهات بالرجال ودعمها بالمال، لاستكمالِ تحرير بلادنا من الغزاة (...)
جرى حكم الإعدام في صنعاءَ بحق قتلة الشاب عبدالله الأغبري؛ تنفيذاً لشرع الله (وَلَكُمْ فِي الْقِصَاصِ حَيَاةٌ يَا أُولِي الْأَلْبَابِ)، وهو درسٌ كافٍ لمن تسوّل له نفسه المساسَ بأي مواطن وتحت أي مبرّر أَو سبب، فهناك جهاتٌ معنية للردع والزجر حال ثبت في (...)
التربيةُ على ثقافة الحرية والعزة والاعتزاز بالذات، هي أهمُّ إنجاز تحقّق في شعبنا اليمني في ظل العدوَانِ والحصار.
وهذه التربيةُ هي وحدَها بعد عون الله من صنعت منه شعباً صامداً ومتفاعلاً مع ما يجري من أحداث بشكل سليم.
وهي التربية الكفيلة بصناعة (...)
بعد سبع سنوات من العدوان والحصار.. الأصلُ أن يكون حديثُ كُلّ اليمنيين اليوم (كيف يعملُ الجميعُ على تحرير بلادهم، ما المطلوب في هذا الشأن، كُلٌّ من موقعِه)؟!
بعد سبع سنوات، الحقُّ واضحٌ وضوحَ الشمس، والقيادة الصالحة والشريفة بين أظهرنا، فماذا بعد؟! (...)
مما نتناصَحُ به ونضعُه بين يدي العلماء والخطباء والجماعات الدينية في الساحة بكُلِّ مسمياتها، أن الدفعَ باتّجاه ترشيد الخطاب الديني من قبل الجهات المعنية في الدولة، بما يَصُبُّ في خدمة اليمن ومصالحه العليا، لا يعني استهدافَ التعايش أَو التنوع المذهبي (...)
نحن في اليمن.. أمام قوىً عدوانيةٍ قذرةٍ ومرتزِقةٍ يمنيين منحطين، يعجبُهم التلذُّذُ بمعاناة الشعب اليمني، وبدلاً عن الذهاب للتخفيف من معاناته الإنسانية كحقٍّ من حقوقه المشروعة وليس فضلاً منهم، سارعوا لطبع عُملة جديدة من فئة الألف، وفيها من التزييف (...)
اليوم الوطني للصمود في عامه الخامس من العدوان الحاقد والدفين على شعبنا اليمني يحمل في طياته الكثير من الانجازات والانتصارات الميدانية التي تحققت على أيدي أبطال الجيش واللجان الشعبية في جميع جبهات المواجهة وأبرزها العمليات الهجومية"نصر من الله" (...)
من باب المصارحة للكثير من إخواننا الخطباء في الساحة بمختلف توجّهاتهم، ومما يناسب طرحُه إعلامياً على هذه المنصة لتعم الفائدةُ إن شاء الله.. فإنه حسب متابعتنا لبعض الإشكاليات التي تحصل أحياناً بين مسؤولي الإرشاد أَو الأمنيين والثقافيين مع بعض الخطباء (...)
بعد أربع سنوات من العدوان الأمريكي الصهيوسعودي والأماراتي على أرض اليمن.. بعد سنوات وصلت فيها غارات طائراته الحديثة المتطورة في العدة والعتاد ودقة التصويب اكثر من مليون غارة.. دمرت فيها الحياة قتلاً وتشريداً وتجويعاً وحصاراً وتدميراً ودماء بريئة (...)
لقد وجه الشعب اليمني في يوم 21 فبراير عدة رسائل منها للخارج ومنها للداخل، ان الاقبال الكبير والنتائج المذهلة رسالة قوية تدحر كل ادعاء وكل افتراء على هذا الشعب وعلى ارادته الصلبة القوية.
هناك من كان يزعم ان هذا الشعب جاهل ومغفل وغير حضاري وانه شعب (...)
لقد وجه الشعب اليمني في يوم 21 فبراير عدة رسائل منها للخارج ومنها للداخل، ان الاقبال الكبير والنتائج المذهلة رسالة قوية تدحر كل ادعاء وكل افتراء على هذا الشعب وعلى ارادته الصلبة القوية.
هناك من كان يزعم ان هذا الشعب جاهل ومغفل وغير حضاري وانه شعب (...)
لقد وجه الشعب اليمني في يوم 21 فبراير عدة رسائل منها للخارج ومنها للداخل، ان الاقبال الكبير والنتائج المذهلة رسالة قوية تدحر كل ادعاء وكل افتراء على هذا الشعب وعلى ارادته الصلبة القوية. هناك من كان يزعم ان هذا الشعب جاهل ومغفل وغير حضاري وانه شعب (...)
من الملاحظ ان جل الشركات العاملة في اليمن هي شركات عائلية او شركات اجنبية وقليلة او نادرة تلك الشركات الوطنية التي تقوم على مساهمات ورأس مال من عامة الناس
، والشركات العائلية هي شركات تتبع اسر محددة اما اسر حاكمة او اسر مقربة من العائلات الحاكمة (...)
من الملاحظ ان جل الشركات العاملة في اليمن هي شركات عائلية او شركات اجنبية وقليلة او نادرة تلك الشركات الوطنية التي تقوم على مساهمات ورأس مال من عامة الناس
، والشركات العائلية هي شركات تتبع اسر محددة اما اسر حاكمة او اسر مقربة من العائلات الحاكمة (...)
المعلوم أن منطق الثورات يختلف عن منطق الحسابات السياسية وعن منطق التخطيط العقلاني المحسوب. الثورة في كل أحوالها لا تستأذن ولا تستشير ولا تستريح ولا تحسب بمنطق أقل الخسائر ولا أقل الربح، والثورة أيضا لا تحاور ولا تفاوض ولا تقبل بأنصاف الحلول. والجدل (...)
المعلوم أن منطق الثورات يختلف عن منطق الحسابات السياسية وعن منطق التخطيط العقلاني المحسوب. الثورة في كل أحوالها لا تستأذن ولا تستشير ولا تستريح ولا تحسب بمنطق أقل الخسائر ولا أقل الربح، والثورة أيضا لا تحاور ولا تفاوض ولا تقبل بأنصاف الحلول. والجدل (...)
من المعرف في معظم دول العالم ان الاحزاب تنبع من الشعب وتتبنى كل قضايا الشعب وتدافع عن مصالح الشعب كل الشعب وتصيغ برامجها بناء على تطلعات الشعب وتسعى جاهدة الى حل مشاكل كل فئات الشعب
وان كانت تلك الفئات ممن لا تؤيدها او لا تتفق معها بالرأي لأنها (...)
من المعرف في معظم دول العالم ان الاحزاب تنبع من الشعب وتتبنى كل قضايا الشعب وتدافع عن مصالح الشعب كل الشعب وتصيغ برامجها بناء على تطلعات الشعب وتسعى جاهدة الى حل مشاكل كل فئات الشعب
وان كانت تلك الفئات ممن لا تؤيدها او لا تتفق معها بالرأي لأنها (...)
لقد عمل النظام على مدى ثلاثة عقود على تنمية الروح القبيلة وتقوية القبيلة على حساب الحياة المدنية، فقد مدّ القبائل بالمال والسلاح على مدى قربها منه، فأي شيخ قبيلة يعتبر سلطان زمانه لأنه يدخل القصر متى شاء، بل هو من المقربين وكل طلباته مجابة، ولا يلام (...)
لقد عمل النظام على مدى ثلاثة عقود على تنمية الروح القبيلة وتقوية القبيلة على حساب الحياة المدنية، فقد مدّ القبائل بالمال والسلاح على مدى قربها منه، فأي شيخ قبيلة يعتبر سلطان زمانه لأنه يدخل القصر متى شاء، بل هو من المقربين وكل طلباته مجابة، ولا يلام (...)
يستغرب المتتبع لأحوال العالم من حولنا، كيف يصعد رئيس ثم يتنازل ويكون مواطناً عادياً في خدمة وطنه في أي مكان آخر.
تبدو لنا نحن العرب هذه الصفة غريبة نوعاً ما، وهذا هو الشيء الطبيعي الذي ينبغي أن يكون، فكل مواطن في أي بلد غير عربي يعتبر نفسه جندياً (...)
يستغرب المتتبع لأحوال العالم من حولنا، كيف يصعد رئيس ثم يتنازل ويكون مواطناً عادياً في خدمة وطنه في أي مكان آخر.
تبدو لنا نحن العرب هذه الصفة غريبة نوعاً ما، وهذا هو الشيء الطبيعي الذي ينبغي أن يكون، فكل مواطن في أي بلد غير عربي يعتبر نفسه جندياً (...)