بينما لا تزال ساحات وميادين التغيير والحرية في عموم اليمن تهتف ضد منح صالح الحصانة وتطالب بمحاكمته عن كل الجرائم التي ارتكبها في حق اليمنيين طوال فترة حكمه، تستمر الأحزاب والنخب السياسية بفرض مشروع سياسي متآكل كحل وطني، مستجيبة بذلك لضغوط ومصالح (...)