في لحظات تغيب فيها روح المسؤولية.. وعدم إدراك النتائج المأساوية التي وصلت إليها بلادنا جراء ثقافة (الغش) الهوجاء التي استفحلت وفاح نتنها.. وصارت مخرجاتنا التعليمية في الدرك الأسفل من البلادة.. غُيب أصحاب العقول، ولم نعد نسمع بتكريم (مكتشف بارع) أو (...)