هل سيصمد نظام الرئيس السوري بشّار الأسد أمام مشروع الشرق الأوسط الجديد الذي بدأ يتحقّق في أفغانستان وباكستان ثمّ مع سقوط نظام صدّام حسين في العراق، فزين العابدين في تونس، وحسني مبارك في مصر، وعبدالله صالح في اليمن، وأخيراً معمّر القذّافي في ليبيا؟ (...)