قصيدة تبكيني كلما قرأتها .. من الديوان الثاني الوردة السادسة 2012..في رثاء أمي رحمها الله .. لي رجاء ممن قرأها أن يدعو لها بالرحمة آمين .....(( أمّاهُ..))
القَلبُ فَوقَ شِفَارِ الحُزنِ يَرتجفُ
ودمعُهُ من عُيونِ الوَجدِ لا يَقِفُ
أماهُ هَذا دَمِي (...)