الآلة الإعلامية المأجورة والمسعورة تسحب مشاهدها وسامعها الى إغراقه بعدساتها الميكرسوباتية ليسبح معها مصوبا عقله وفكره نحو تلك الجزئية الصغيرة ذات الحيلولة المفتعلة ليعطيها كل طاقاته وتحليلاته، وتغيب بذلك عنده الصورة الكبيرة الواضحة والخطيرة لواقعه (...)
عندما أفتح أحيانا صفحات التواصل الاجتماعي لرئيس بلد أو رئيس حكومة أو مسؤول ما،في الغالب أشفق عليهم من كراهية متابعيهم وما يكتبون عنهم ولهم! وأتذكر حديث المصطفى صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم عندما قال ( وجبت،وعندما قال : أنتم شهداء الله في (...)
عندما أفتح أحيانا صفحات التواصل الاجتماعي لرئيس بلد أو رئيس حكومة أو مسؤل ما،في الغالب أشفق عليهم من كراهية متابعيهم وما يكتبون عنهم ولهم! وأتذكر حديث المصطفى صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم عندما قال ( وجبت،وعندما قال : أنتم شهداء الله في (...)
تمجيد الزعامات !! مصيدة لسقوط الأحرار في أسر التعصب الأعمى ، ومصيدة كذلك لوقوع الزعامات في دائرة سوء الظن من قبل الآخرين ، والحاصل هي لغة تمجها وسطية الإسلام وعفة اللسان وأمانة القلم ، ولكنها لازالت كما كانت تطغى على رقعة الإعلام ومسرح الدعوة (...)
بلى آن لتلك الحكمة أن تتجلى وتفتك من قيودها وتنطلق لتجمع الفرقا وتنقذ الغرقى ، سنتخطى من حضرموت الخير بإسلامنا وإنسانيتنا تلك الحدود الوهمية والمصطنعة والتي من تؤمن بها فقط هي قوانين السياسة ، لماذا لأنه يؤلمناجدا أن يصل الحال الى بيع النساء حليهن (...)
بسم الله الرحمن الرحيم
بداية في كل القضايا أُفضِّل الصلح على العرف القبلي وما يسمى بالعدالة .. ولما آلت الأمور إلى التحكيم ووقفت في خُطاها وخشينا على حضرموت ماخشينا سعينا نواصل جهود الخيرين وعلى رأسهم المحافظ الأستاذ خالد الديني المعروف بحرصه على (...)
بداية في كل القضايا أُفضِّل الصلح على العرف القبلي وما يسمى بالعدالة .. ولما آلت الأمور إلى التحكيم ووقفت في خُطاها وخشينا على حضرموت ماخشينا سعينا نواصل جهود الخيرين وعلى رأسهم المحافظ الأستاذ خالد الديني المعروف بحرصه على حضرموت ولا أخفيكم بأنه (...)
كنت بالأمس في السجن المركزي بالمكلا :
أما لماذا كنت فقد تكللت بحمدالله المساعي المباركة بالتعاون مع الأستاذ خالد سعيد الديني محافظ محافظة حضرموت والتي دامت لمدة وبعد جهود مضنية تم الوفاق والتصالح والتنازل في القضية الواقعة بمناطق الشركات النفطية (...)
عن ماذا أتحدث ؟! عن سماء حضرموت التي طالما تعودت صعود الأعمال الصالحة إليها وهي الآن تسرح وتمرح فيها الطائرات بدون طيار مخترقة سيادة الديار الحضرمية تحركها الأصابع الخفية فتقتل بوحشية وممن يدعي حقوق الإنسان ومن وافقه وارتمى في أحضانه في ذلة وهوان ، (...)
عن ماذا أتحدث ؟! عن سماء حضرموت التي طالما تعودت صعود الأعمال الصالحة إليها وهي الآن تسرح وتمرح فيها الطائرات بدون طيار مخترقة سيادة الديار الحضرمية تحركها الأصابع الخفية فتقتل بوحشية وممن يدعي حقوق الإنسان ومن وافقه وارتمى في أحضانه في ذلة وهوان ، (...)
عن ماذا أتحدث ؟! عن سماء حضرموت التي طالما تعودت صعود الأعمال الصالحة إليها وهي الآن تسرح وتمرح فيها الطائرات بدون طيار مخترقة سيادة الديار الحضرمية تحركها الأصابع الخفية فتقتل بوحشية وممن يدعي حقوق الإنسان ومن وافقه وارتمى في أحضانه في ذلة وهوان ، (...)