يبدو أن آل سعود غاضبون الآن على الإدارة الأميركية لما بدر منها من سوء تصرف في سوريا، بل هم ساخطون على المجتمع الدولي بسبب تراخيه عن نجدة "الشعب السوري". هذا ما حملهم على رفض المقعد الموقت في مجلس الأمن، الذي فازوا به بعدما ترشحوا له. ولكن لحسن الحظ (...)