في الوقت الذي قامت فيه مصر بافتتاح أعظم الصروح الحضارية في التاريخ الإنساني — المتحف المصري الكبير — تساءل البعض عن سبب غياب الدعوة الرسمية لما يُسمّى اليوم ب"زوريا الجولاني"، تلك الجغرافيا الممزقة التي لم تعد تمثّل دولة، بقدر ما أضحت مسرحًا لتجارب (...)