شكراً لمحطة الجزيرة التي اكتشفت مصائب العالم العربي من «المحيط الهادر» إلى بلاد الشام، ونأت بنفسها طبعاً عن «الخليج الثائر». وشكراً لها «لاكتشافها» الأفغان العرب وأماكن بن لادن ومسلمي الفيليبين، ودويلات يوغسلافيا، ولأنّها «نأت» بنفسها عن غاز قطر وكل (...)