ويتم مسلسل المحاولات الأممية لحل النزاع اليمني على نفس النار الهادئة التي كان يطبخ عليها المبعوثان الأمميان السابقان «بن عمر وولد الشيخ».. لكن هذه المرة مع القادم الجديد الذي يحمل آمالاً كبيرة، السيد «غريفيث» الذي سبق مجيئه إلى ساحة القتال إصداره (...)
أتساءل دومًا، بل وأستغرب من مواقف الأمم المتحدة تجاه مشكلة اليمن، فالقرارات التي صدرت، وخصوصًا القرار رقم 2216، لم يلتفت له الانقلابيون، بل ودخلوا معه في مرحلة تحدٍّ سافر أوصل البلاد إلى ما وصلت إليه من فوضى ودمار، وأستغرب أيضًا أن توافق الحكومة (...)
عندما قرر الرئيس اليمني السابق علي عبدالله صالح استعداده للرحيل بناءً على رغبة الشعب اليمني اشترط أن يتم تسليم السلطة لشخصية محايدة وليس للمعارضين، وكان له ما أراد بعد أن تدخلت دول مجلس التعاون بمبادرة ضمنتها آلية تنفيذية تحتوي على مخرجات الحوار (...)