وفق ما تم تعزيزه في رؤوس العامة من تحريف لمفاهيم ك"العلمانية" و"الليبرالية" عن حقيقتها؛ أصبحت هذه الكلمات ك"الشتيمة" تلقى على كل من يعبر عن رأيه بصراحة في رفض العادات والتقاليد الجاهلية والذكورية التي لا تتماشى مع حركة التنمية الاجتماعية والفكرية (...)