الصداع يكاد يقتلني.. لا أستطيع التحمل.. أتكور فوق أريكتي.. يمر بي أبي.. ينظر في وجهي.. (عاودك الصداع).. يقولها منزعجاً.. تتغير نبرة صوته.. تصبح أكثر حدة (فقط لو تتوقفي عن الحملقة ليل نهار في شاشة حاسوبك)..لا أستطيع أن أنطق.. ستنفجر تلك القنبلة التي (...)
استكملت زينتها..نظرت فى المرآة الماثلة أمامها فلم ينعكس رضاها عن الألوان الملقاة على وجهها..ضوضاء تحتل كل شبر في المكان..زغاريد لا تكف عن طرق أبواب أذنها كلما دخلت إحداهن لتحييها ...نظرت في ساعتها..لماذا تأخر ؟؟؟..لاتدري لماذا لم يطاوعها قلبها على (...)
الصداع يكاد يقتلني..لا أستطيع التحمل..أتكور فوق أريكتى ..يمر بي أبي ..ينظر في وجهي…(عاودك الصداع)..يقولها منزعجاً..تتغير نبرة صوته..تصبح أكثر حدة (فقط لو تتوقفين عن الحملقة ليل نهار فى شاشة حاسوبك)..لا أستطيع أن أنطق..ستنفجر تلك القنبلة التي تعلو (...)
ألبسوه زي الإعدام الأحمر ثم ألقوا به في الزنزانة..صرخ..طلب منهم أن يكلم أهله…ردوه بفظاظة..سألهم:
أليس من حق المحكوم عليه بالإعدام أن يطلب مايشاء قبل تنفيذ الحكم؟.
قالوا:
بلى..لكن تحت المشنقة مباشرة..
-ومتى الموعد..؟
-لم يحدد بعد..
-سأموت وأنا أنتظر (...)
ألبسوه زي الإعدام الأحمر ثم ألقوا به في الزنزانة..صرخ..طلب منهم أن يكلم أهله…ردوه بفظاظة..سألهم:
أليس من حق المحكوم عليه بالإعدام أن يطلب ماشاء قبل تنفيذ الحكم؟
قالوا:
بلى..لكن تحت المشنقة مباشرة..
-ومتى الموعد..؟
-لم يحدد بعد..
-سأموت وأنا أنتظر (...)
لم أعد أطيق الانتظار..جفناي مثقلان بأحداث اليوم والأمس التي طوت صفحة زمنها ولم تطق قوة وقعها في قلبي وعقلي...جسدي كله فقد الثقة فى قدمين من ملل لم تعودا قادرتين على حمل سنيني الطويلة الهموم...استسلمت للواقع ..لابد من المواصلة طالما هناك أنفاس مرغمة (...)
لم أعد أطيق الانتظار..جفناي مثقلان بأحداث اليوم والأمس التي طوت صفحة زمنها ولم تطق قوة وقعها في قلبي وعقلي...جسدي كله فقد الثقة فى قدمين من ملل لم تعودا قادرتين على حمل سنيني الطويلة الهموم...استسلمت للواقع ..لا بد من المواصلة طالما هناك أنفاس مرغمة (...)
لم أعد أطيق الانتظار..جفناي مثقلان بأحداث اليوم والأمس التي طوت صفحة زمنها ولم تطق قوة وقعها في قلبي وعقلي...جسدي كله فقد الثقة فى قدمين من ملل لم تعودا قادرتين على حمل سنيني الطويلة الهموم...استسلمت للواقع ..لابد من المواصلة طالما هناك أنفاس مرغمة (...)
الصداع يكاد يقتلني..لا أستطيع التحمل..أتكور فوق أريكتى ..يمر بي أبي ..ينظر في وجهي...(عاودك الصداع)..يقولها منزعجاً..تتغير نبرة صوته..تصبح أكثر حدة (فقط لو تتوقفي عن الحملقة ليل نهار فى شاشة حاسوبك).. لا أستطيع أن أنطق..ستنفجر تلك القنبلة التى تعلو (...)
استكملت زينتها.. نظرت فى المرآة الماثلة أمامها فلم ينعكس رضاها عن الألوان الملقاة على وجهها.. ضوضاء تحتل كل شبر في المكان.. زغاريد لا تكف عن طرق أبواب أذنها كلما دخلت إحداهن لتحييها ... نظرت في ساعتها.. لماذا تأخر؟!.. لا تدري لماذا لم يطاوعها قلبها (...)
لم تكن ليلى قد أنهت مهماتها المنزلية اليومية التي تقطعها إرباً في محاولات مكوكية لإنجازها على الوجه الأكمل حين جلست منى تنتظرها بلهفة لتضع لها خطة اليوم.. فمنى لا تستطيع التحرك خطوة واحدة دون تخطيط مسبق من ليلى.. أقنعت نفسها مؤقتاً أنها تحبها ربما (...)
لم أعد أطيق الانتظار..جفناي مثقلان بأحداث اليوم والأمس التي طوت صفحة زمنها ولم تطق قوة وقعها في قلبي وعقلي...جسدي كله فقد الثقة فى قدمين من ملل لم تعودا قادرتين على حمل سنينى الطويلة الهموم...استسلمت للواقع ..لابد من المواصلة طالما هناك أنفاس مرغمة (...)