ليست لي سابق معرفة بالشهيد عبدالباري قاسم، لكن جمعنا العمل في وزارة التربية والتعليم (بعد الخطوة التصحيحية - 1969)، إذ عُينت وكيلاً للوزارة، قبيل تشكيل الوزارة بشهر واحد، ثم ظهر إسمه ضمن التشكيل لحقيبة التربية. دخلت مكتبه مع بعض زملاء العمل للتهنئة (...)