حتى الرابع عشر من اكتوبر 2017م كان صالح وحده هو الوحيد الذي يتقن بيع الماء في حي السقائين ، وهو وحده من يرقص على رؤوس الثعابين ، وهو وحدة من يصنع المفاجئات وان حاول الزبيدي صناعة الوهم ، لكن ما قبل 14 اكتوبر ليس كما بعده ، فقد ادرك العالم ان ذلك (...)