شاهدت تصاعد الاتربة والدخان بعد دوي الانفجار الذي وقع في مجمع الدفاع وتابعت بألم بالغ ما جرى رغم ان الله كتب لي ومن معي السلامة إلا ان العمل الارهابي الغادر الذي أودى بحياة الشيخ/ سلطان البركاني -
جريمة العرضي.. إن العين لتدمع
«في ما أنا في طريقي (...)
كعادتهم لا يتورعون ولا يراعون إلا ولا ذمة ولا يحفظون عهودا يقطعونها مع غيرهم ولا يخشون الله والناس ولا يحفظون اماناتهم ولا يخجلون حتى من انفسهم.
اولئك النفر المحسوبون على حزب كنا ننظر اليه من زاوية دينية ونمنى انفسنا ان يكون ذات يوم حاملا شعلة الحق (...)
كعادتهم لا يتورعون ولا يراعون إلا ولا ذمة ولا يحفظون عهودا يقطعونها مع غيرهم ولا يخشون الله والناس ولا يحفظون اماناتهم ولا يخجلون حتى من انفسهم.
اولئك النفر المحسوبون على حزب كنا ننظر اليه من زاوية دينية ونمنى انفسنا ان يكون ذات يوم حاملا شعلة الحق (...)
كعادتهم لا يتورعون ولا يراعون إلا ولا ذمة ولا يحفظون عهودا يقطعونها مع غيرهم ولا يخشون الله والناس ولا يحفظون أماناتهم ولا يخجلون حتى من انفسهم.
أولئك النفر المحسوبين على حزب كنا ننظر إليه من زاوية دينية ونمنى انفسنا ان يكون ذات يوم حاملا شعلة الحق (...)
كعادتهم لا يتورعون ولا يراعون إلا ولا ذمة ولا يحفظون عهودا يقطعونها مع غيرهم ولا يخشون الله والناس ولا يحفظون اماناتهم ولا يخجلون حتى من انفسهم.
اولئك النفر المحسوبين على حزب كنا ننظر اليه من زاوية دينية ونمنى انفسنا ان يكون ذات يوم حاملا شعلة الحق (...)
كعادتهم لا يتورعون ولا يراعون إلا ولا ذمة ولا يحفظون عهودا يقطعونها مع غيرهم ولا يخشون الله والناس ولا يحفظون اماناتهم ولا يخجلون حتى من انفسهم. اولئك النفر المحسوبين على حزب كنا ننظر اليه من زاوية دينية ونمنى انفسنا ان يكون ذات يوم حاملا شعلة الحق (...)
كعادتهم لا يتورعون ولا يراعون إلا ولا ذمة ولا يحفظون عهودا يقطعونها مع غيرهم ولا يخشون الله والناس ولا يحفظون اماناتهم ولا يخجلون حتى من انفسهم. اولئك النفر المحسوبين على حزب كنا ننظر اليه من زاوية دينية ونمنى انفسنا ان يكون ذات يوم حاملا شعلة الحق (...)
فرق عظيم بين سيوف الإسلام والسيوف الخشبية اليوم فسيوف الإسلام بالأمس كانوا يختلفون مع أبناء شعبهم اختلاف الرجال وكانوا يلتزمون بقيم الرجولة والقبيلة الأصيلة والأصل الهاشمي النبوي الرفيع الذي نقدسه بأمر ألاهي قال تعالى ( قل لا أسألكم عليه أجرا إلا (...)
نشرت في صحيفة " الشورى " بتاريخ 15 يونيو 2005م
الإصلاح الذي نقصده ليس الإصلاح الحزبي كما قد يتبادر إلى ذهن القارئ ولكنه الإصلاح السياسي الذي تتبنى الدعوة إليه الدولة العظمى التي تحكم العالم بصورة مباشرة أو غير مباشرة ونقصد
بها الولايات المتحدة (...)