لم يعد في القلب ودٌ
فلماذا الاعتذار ؟!
لم يعد في العين دمعٌُ
فلماذا الانتظار؟!
لغة الحزن تلاشت
لفّها وجه النهار
لاتؤمل في ديار
رممت ذاك الدمار
ودعت كل الاسامي
عقب ذاك الانهيار
لملمت ذكرى القوافي
ورمتها في البحار
وابتنت بحراً جديداً
فيه أنواع (...)
لم يعد في القلب ودٌ
فلماذا الاعتذار؟!
لم يعد في العين دمعُ
فلماذا الانتظار؟!
لغة الحزن تلاشت
لفها وجه النهار
لاتؤمل في ديار
رممت ذاك الدمار
ودعت كل الأسامي
عقب ذاك الانهيار
لملمت ذكرى القوافي
ورمتها في البحار
وابتنت بحرا جديدا
فيه أنواع المحار
لؤلؤ (...)