ربما أن من تناديه مات!!!
وفارق الحياة والكلمات
أو غاب في زحام القاتلين
للقلوب واللغات
ضحية مُستَنفَذة
مرسومة على الرفات
وربما ظل الطريق
عن الذرى الممردة
وأزهر الخدود باللهيب
وأمعن الوفاة
وسابق الأسى نحو السرى
وأسنده
وصاحب التأنيب والشتات...
*****
قد (...)