كانت تمشي وكأنها تطير بجناحي الفرحة.. كل شيء جميل بعينيها, كل ما وقع عليه نظرها كانت ترى به حسناً وجمالاً تزينهُ لها الفرحة وتزخرفهُ السعادة, كأنها في حلمٍ جميل.. لم تكن تصدق أنهُ لم يعد يفصلها عن تحقيق حلمها الذي طالما راودها في الصحو والمنام إلا (...)
كانت تمشي وكأنها تطير بجناحي الفرحة...كل شيء جميل بعينيها , كل ما وقع عليه نظرها كانت ترى به حسنا ًوجمالا ًتزينهُ لها الفرحة وتزخرفهُ السعادة , كأنها في حلمٍ جميل... لم تكن تصدق أنهُ لم يعد يفصلها عن تحقيق حلمها الذي طالما راودها في الصحو والمنام (...)
(نَصيب)
كُنتُ أحضّر نفسي لذلك اللقاء..
قرّرتُ البوح لها بمشاعري التي أكتُمها مُنذ أكثر من ثلاثة أعوام
وعندما التقينا بادرتني
بارك لي..! خُطبتُ البارحة!!
(صُورة)
كان فناناً ناجحاً ومشهوراً..
أحبها بجنون.. وأحبتهُ كذلك
عاندتهما الأقدارُ كثيراً.. (...)
(نَصيب)
كُنتُ أحضر نفسي لذلك اللقاء.. قررتُ البوح لها بمشاعري التي أكتُمها مُنذ أكثر من ثلاثة أعوام وعندما التقينا بادرتني: بارك لي.. خُطبتُ البارحة!
(صُورة)
كان فناناً ناجحاً ومشهوراً.. أحبها بجنون.. وأحبتهُ كذلك.
عاندتهما الأقدارُ كثيراً.. وحاولت (...)
(مفاجأة)
طاردها كثيراً ... من شارعٍ لشارع ... ومن محلٍ لمحلْ
لم يدخر كلمةً في معاكستها ( يا حلو.... يا جميل .. يا أبو عيون جريئة...)
طرقت باب منزلهِ ...ارتعدت فرائصهُ ... خشي أن تكون من معارف والدته..
قرر أن يواجه الموقف
وعندما ولج إلى المنزل كانت (...)
(نَصيب)
كُنتُ أحضر نفسي لذلك اللقاء ..
قررتُ البوح لها بمشاعري التي أكتُمها مُنذ أكثر من ثلاثة أعوام
وعندما التقينا بادرتني
بارك لي .!... خُطبتُ البارحة!!!
(صُورة)
كان فناناً ناجحاً ومشهوراً...
أحبها بجنون ... وأحبتهُ كذلك
عاندتهما الأقدار ُ كثيراً (...)
(نَصيب)
كُنتُ أحضر نفسي لذلك اللقاء ..
قررتُ البوح لها بمشاعري التي أكتُمها مُنذ أكثر من ثلاثة أعوام
وعندما التقينا بادرتني
بارك لي .!... خُطبتُ البارحة!!!
(صُورة)
كان فناناً ناجحاً ومشهوراً...
أحبها بجنون ... وأحبتهُ كذلك
عاندتهما الأقدار ُ كثيراً (...)
(نَصيب) كُنتُ أحضر نفسي لذلك اللقاء .. قررتُ البوح لها بمشاعري التي أكتُمها مُنذ أكثر من ثلاثة أعوام وعندما التقينا بادرتني بارك لي .!... خُطبتُ البارحة!!! (صُورة) كان فناناً ناجحاً ومشهوراً... أحبها بجنون ... وأحبتهُ كذلك عاندتهما الأقدار ُ كثيراً (...)
(الليلةُ الممتعةُ المُرهِقَه)
في ليلةٍ من ليالي الشتاءِ الباردةِ كُنتُ عند أحد أصدقائي نتسامرُ ونتجاذبُ أطرافَ الحديثِ ... لم نشعرْ بالوقتِ إلا عندما هممتُ بالخروج ، عندها كانتِ الثانية ُبعدَ منتصفِ الليل , عرضَ علي المبيتِ ورجاني كثيراً فرفضتُ على (...)
كانت تمشي وكأنها تطير بجناحي الفرحة...كل شيء جميل بعينيها , كل ما وقع عليه نظرها كانت ترى به حسنا ًوجمالا ًتزينهُ لها الفرحة وتزخرفهُ السعادة , كأنها في حلمٍ جميل... لم تكن تصدق أنهُ لم يعد يفصلها عن تحقيق حلمها الذي طالما راودها في الصحو والمنام (...)
اصبح حبهما ذكرى بعد أن اغتال القدر آمالهما ليجعلها ماضياً ليس إلا لمجرد الذكرى , وتناوبت الأيام في دفن ذلك الحبَّ الذي كان جمراً وقاداً تحت الرماد .
رأتهُ ذات يومٍ على شاشة إحدى الفضائيات وابنتها بجوارها , لم تستطع إخفاء معالم السعادة والفرح ... (...)
نَصيب
كُنتُ أحضر نفسي لذلك اللقاء ..
قررتُ البوح لها بمشاعري التي أكتُمها مُنذ أكثر من ثلاثة أعوام
وعندما التقينا بادرتني
بارك لي .!... خُطبتُ البارحة!!!
صُورة
كان فناناَ ناجحاً ومشهوراً...
أحبها بجنون ... وأحبتهُ كذلك
عاندتهما الأقدار ُ كثيراً .... (...)