في محافظتي وبين زملائي صنفت كما يحلو للبعض منهم باني إصلاحي بسبب اعجابي بافكارهم والبعض الأخر صنفني باني مؤتمريا بحكم رفظي القاطع لتوقيف الدراسة في جامعة البيضاء .
وانا هنا لست بصدد الدفاع عن رئاسة جامعتي ممثلة بالدكتور سيلان العرامي فله رجالاته ومن (...)