سن
لم يعد لها من أسنانها الاثنتين والثلاثين سوى سن واحدة تتربع على عرش فكها الأعلى مثل أميرة. بها تبتسم وبها تثرثر عن ماضٍ لاثنتين وثلاثين لؤلؤة بيضاء تساقطت جميعها ولم يصمد منها أمام قسوة الزمن سوى هذه السن الأميرة!!..
قمامة
لم يكن في تلك المدينة (...)
سن
لم يعد لها من أسنانها الاثنتين والثلاثين سوى سن واحدة تتربع على عرش فكها الأعلى مثل أميرة. بها تبتسم وبها تثرثر عن ماضي لاثنتين وثلاثين لؤلؤة بيضاء تساقطت جميعها ولم يصمد منها أمام قسوة الزمن سوى هذه السن الأميرة ! !..
قمامة
لم يكن في تلك المدينة (...)
سن
لم يعد لها من أسنانها الاثنتين والثلاثين سوى سن واحدة تتربع على عرش فكها الأعلى مثل أميرة.. بها تبتسم وبها تثرثر عن ماضٍ لاثنتين وثلاثين لؤلؤة بيضاء تساقطت جميعها ولم يصمد منها أمام قسوة الزمن سوى هذه السن الأميرة!!
قمامة
لم يكن في تلك المدينة (...)
كان صراخهن قد ارتفع لدرجة جعلتني أستيقظ من النوم فزعا. حينما فتحت عيني فوجئت بمنظر غريب, كان رأس أصبعي السبابة مربوطا وكان الصغير البنصر ينزف دما, أما الإبهام فكانت تصرخ غاضبة وقد بدت في حالة تشنج, بينما اكتفت الاصبع الوسطى وكذا الخنصر اكتفتا (...)
سن
لم يعد لها من أسنانها الاثنتين والثلاثين سوى سن واحدة تتربع على عرش فكها الأعلى مثل أميرة. بها تبتسم وبها تثرثر عن ماض لاثنتين وثلاثين لؤلؤه بيضاء تساقطت جميعها ولم يصمد منها أمامقسوة الزمن سوى هذه السن الأميرة !!.
قمامة
لم يكن في تلك المدينة (...)
المعركة بين ضفائر شعري وأنامل أمّي لاتنتهي ..اعتدت منذ أن ارتمي بين ذراعيها لأناديها بصوتي الذي تحيطه بحة..«أمي إضفري شعري واجعليه أحلى من شعر أسماء» فتفرد أمي خصلات شعري..ثم تسرّحه، وبعد أن تنهي تضفيره أذهب صوب المرآة لأراه كيف صار،فأعود إليها (...)