حسبما تقتضي مسيرة الزمن نحو التطور التدريجي، ودعت مدرسة عمر بن عبد العزيز بالنقعة ( إحدى القرى التابعة إدارياً لمديرية غيل باوزير ) عصر السبورة والطباشير لتنتقل كخطوة أولى إلى استخدام سبورات الألمنيوم وذلك بعد أن تلقت مجموعة منها بلغت ( 11 ) سبورة، (...)