لا ريْبَ أنّ الراسياتِ تسيرُ
و بأنّ فقدَ بدورِنا تقديرُ
وبأن ربّ العرش في عليائهِ
جعل الشموسَ تغارُ ثم تغورُ
يا كاسباً طيبَ الثناء بحكمه
وله يعزُّ مكافئٌ و نظيرُ
يا سارياً والناس ُ في قيْد الكرى
يا سابقاً وبهمْ بدا التقصيرُ
يا غائباً في كْنفِ سجنٍ (...)