قصيدة تبكيني كلما قرأتها .. من الديوان الثاني الوردة السادسة 2012..في رثاء أمي رحمها الله .. لي رجاء ممن قرأها أن يدعو لها بالرحمة آمين .....(( أمّاهُ..))
القَلبُ فَوقَ شِفَارِ الحُزنِ يَرتجفُ
ودمعُهُ من عُيونِ الوَجدِ لا يَقِفُ
أماهُ هَذا دَمِي (...)
أخوكم وربما أبوكم الذي سوف يبدأ بهذا الموجز الفيسبوكي بوضعكم في صورة ما حدث في بلادنا, هو من مواليد 62م أو 63م ,لم أستطع حتى الآن تحديد ذلك لأسباب هجرة أسرتنا للحجاز تهريباً وهرباً من ضنك العيش ومن الشواظ الناري المتطاير من لهيب الأحداث الدامية في (...)