رب ضارة نافعة .... والضارة الصهيونية اليوم كانت نافعة بحق، اثبتت صلابة الموقف اللبناني ووطنية جيشه الذي مهرها بالدم .... لم يكن مشوار الصهاينة اليوم نزهة كما كل يوم ف"الام الحنون" اليوم لم تستطع ان تختفي مراهق طفلها المدلل "جيش الارهاب الصهيوني " (...)