لأن كل واحد حر في حواره، ويا دار ما دخلك حوار، والمسؤول اللي يده في الحوار مش زي المواطن اللي يده في النار.
لأننا لم نجرب من الحوار إلا رأسه، ولم نعرف من الديوك إلا نقارها.
لأننا ندعو الله بأفعالنا أن يباعد بين
أحمد غراب
وجهات نظرنا كما باعد بين (...)