بدأ اهتمام مايكل غيلسنان بحضر موت والشتات اليمني في جنوب شرق آسيا منذ عام 1959، وذلك عندما قدم إلى العمل كمدرس وهو في التاسعة عشر من عمره، في كلية عدن في المنطقة التي كانت تعرف باسم مستعمرة التاج عدن والمحميات، وقد جاء اليها وفق وصفه ك«أداة من (...)