إذا اعتبرنا أن انهيار الاتحاد السوفياتي أنهى ما يعرف بثنائية القطبية في المشهد السياسي الدولي الذي لم تكن ظلاله بعيدة عن المنطقة العربية فإن فكرة المحاور المؤقتة قد زادت بشكل ملفت للانتباه، لا سيما في منطقة لم يختفِ التنافس الدولي عنها يوما.
فقد (...)