لفترة قريبة لم تكن قضية العمالة (غير النظامية) تشغل مساحة كبيرة على خارطة الإعلام المحلي، اللهم إلا بعض الأخبار والتحقيقات التي تركِّز فقط على عدم نظامية هذه العمالة دون التطرق لخطرها والنتائج المترتبة على بقائها، ودون تكثيفٍ للضوء على أخلاقياتها (...)