جو بايدن يستحق بجدارة لقب "جو المُبيد"، وهو لقب لن يستطيع الهروب منه أبدًا، تمامًا كما لا يمكنه الهروب من الألقاب الأخرى التي تصف الأضرار التي تسبب بها للبلاد والعالم خلال فترات حكمه. إرثه، في أي منصب شغله، كان دائمًا في خدمة المصالح الإمبريالية (...)
الهجرة العكسية من الاراضي المحتلة لها بُعدان: هجرة المقيمين في الأراضي المحتلة وتراجع الأشخاص الذين كانوا يخططون للهجرة إلى الأراضي المحتلة. حيث تتحمل وزارة الهجرة والاستيعاب في إسرائيل مسؤولية زيادة الهجرة إلى إسرائيل وتقليل الهجرة العكسية (...)
في عالمنا اليوم، يُعتبر الإعلام أحد أقوى الأدوات في بلورة الرأي العام والتأثير على السياسات العالمية. ومن بين الشخصيات التي تستخدم هذه الأداة بفعالية لخدمة مصالحها الخاصة، يبرز روبرت مردوك، مالك واحدة من أكبر إمبراطوريات الإعلام في العالم. بشكل (...)