أذكر فيما يشبه الحلم أوّل صدمة بين الواقع والنظريّة ، ارتطام الطفلة الساذجة بجدار صلب وليتني اكتفيت بمرّة واحدة ، في كلّ مرّة وجه مشرق للنظريّة يغريني بالمرور مباشرة إلى التنفيذ وأنفّذ فينقلب العالم على رأسي فأزداد حيرة أين الخطأ ؟ في النظريّة أم في (...)