لم أعرف بأن صورة لي بالزي العسكري التدريبي تم نشرها إلا من خلال صديق ضالعي، كنا نتناقش، لحظتها، عن الضالع التي لها في كل معركة شهيد أو جريح..
فقلت له: الظاهر فيبي عرق ضالعي إذاً.
أعيش التحدي بإرادة شخصية.. لم أفكر، ولا للحظة واحدة، بأن أبقى في صنعاء (...)
الأسبوع قبل الماضي، التقيت في فندق البستان بالعاصمة صنعاء، مع صديقين وخبير دولي، من المعنيين بموضوع التحضير للحوار الوطني.
تحدثنا كأصدقاء مهتمين عن الاوضاع العامة، وكل ذهب لحال سبيله، لم نكن ممثلين لأي جهة.. ولا لدينا أي مشروع، ولم نتحدث عن الشباب (...)
* تصف الثورة، انصار رئيس الجمهورية السابق، علي عبدالله صالح بأنهم "جهلة واشباه متعلمين ومثقفين، ومستفيدين من نظامه، يألهوه ويحبوه حبا جما ناهيك عن مناطقه القبلية الكبيرة ولائهم له مطلقا".
وفي نقاش على صفحتي، في الفيس بوك، أمس بين صديقين رائعين، (...)