قبل حوالي خمس سنوات كان اليمنيون يصرخون بأعلى الصوت في الشارع أن هناك اثنين لا يمكن التنازل عنهما في اليمن مهما حصل: صالح و «القات».
فعلي عبدالله صالح هو رمز من رموز هذا البلد السعيد، بأهله وتاريخه وموروثه الشعبي العريق، و «القات» جزء من ثقافة هذا (...)
قبل حوالي خمس سنوات كان اليمنيون يصرخون بأعلى الصوت في الشارع أن هناك اثنين لا يمكن التنازل عنهما في اليمن مهما حصل: صالح و«القات».
فعلي عبدالله صالح هو رمز من رموز هذا البلد السعيد، بأهله وتاريخه وموروثه الشعبي العريق، و «القات» جزء من ثقافة هذا (...)
قبل حوالي خمس سنوات كان اليمنيون يصرخون بأعلى الصوت في الشارع أن هناك اثنين لا يمكن التنازل عنهما في اليمن مهما حصل: صالح و«القات».
فعلي عبدالله صالح هو رمز من رموز هذا البلد السعيد، بأهله وتاريخه وموروثه الشعبي العريق، و «القات» جزء من ثقافة هذا (...)
لست متأكداً من الإجابة عن هذا السؤال، لكنني لست بحاجة أيضا إلى تذكير أنفسنا بقيمة هذا البلد وتاريخه الممتد إلى أبعد العصور وحضاراته العريقة ونقاطه الاستراتيجية التي تجعله مطمعا للقوى الغربية، مثلما كانت الحال في العهد الاستعماري..
ولا أعتقد أننا (...)
لست متأكداً من الإجابة عن هذا السؤال، لكنني لست بحاجة أيضا إلى تذكير أنفسنا بقيمة هذا البلد وتاريخه الممتد إلى أبعد العصور وحضاراته العريقة ونقاطه الاستراتيجية التي تجعله مطمعا للقوى الغربية، مثلما كانت الحال في العهد الاستعماري..
ولا أعتقد أننا (...)
هل بقي اليمن السعيد سعيداً؟
لست متأكداً من الإجابة عن هذا السؤال، لكنني لست بحاجة أيضا إلى تذكير أنفسنا بقيمة هذا البلد وتاريخه الممتد إلى أبعد العصور وحضاراته العريقة ونقاطه الاستراتيجية التي تجعله مطمعا للقوى الغربية، مثلما كانت الحال في العهد (...)