عندما كانت الدول الأوروبية تعاني من النزاعات الطائفية والعرقية، التي اهلكت الحرث والنسل، ظهر المفكرون وشخصوا المشكله، وعملوا على استئصالها، فعملوا على تحييد الدين لإيجاد ارضية مشتركة لجميع أبناء الشعب، وجعلوا المعيار الوحيد هو المواطنة المتساوية، (...)