مهلاً
توقف !
لم تقتفي وجع الندى ؟
أترك لعشقي والجراح الخضر
نافذةً صغيرة
قد أشتهي العينيك
إذ تشرق أمانينا
ضياءً يحتوي الأمل الحزين
كانت سمائي ذات قافية ٍ هنا
وكان البوح ساقية لحبري
أظنكِ تذكرين
لكنها الأحلامُ ترشفني
فلا يسطيع ميقات الهوى يأتي
ولا (...)